"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

4‏/2‏/2012

علاوي: لا تنتخبوني مرة اخرى !

 اقرّ رئيس القائمة العراقية إياد علاوي بفشل العملية السياسية في العراق اليوم، وطالب الشارع العراقي بعدم انتخابه مجدداً كما اعترف باستمرار الوجود الأميركي في العراق سياسياً وأمنياً، وتخوّف من ضبابية تعيشها البلاد أكثر من أي وقت مضى.(المصدر)
 **
تعليق: أخشى ما أخشاه يا سيد علاوي أن المرشحين ضعاف  الإرادة ولا يستطيعون مقاومة سحر عينيك، وسوف تأكلهم اصابعهم حتى يؤشرون على اسمك في بطاقة الانتخاب، وأرى أن أفضل ما تستطيع فعله في هذه الظروف، لئلا يفعلونها مرة اخرى وينتخبونك، هو ألا ترشح نفسك.

هناك 8 تعليقات:

  1. احلى شي التعليقات الناريه المواليه للسيد عليوي اللي بالمصدر

    ردحذف
  2. في يوم من الأيام و في بلد لا مكومر و لا مفدرل كان أكو كذًاب أكشر...كل يومه يقص بطولاته الوهمية على الملأ حتى ضاقوا به ذرعا و لكن ماذا يفعلون...و فد يوم سأله خبيث أراد أن يتخلًص منه و قال له " أبو صلعه...سمعنا أنه أنت سابوح أكشر حتى الشبوط ما يكدر يسبقك " والخبيث هذا يعرف أن الكذًاب لا يعرف السباحة..فقال الكذًاب " طبعا أنا سبحت في دجلة و قطعت المسافة من الموصل الى البصرة في ثلاث ساعات و أستطيع الغوص الى أعماق سحيقة لا تبلغها حتى الغواصات " طبعا الخبيث توقع هذا الكلام فقال للكذًاب...مروتك أبو الغيرة...وكعت مني بارة زوجتي الذهب في النهر و زوجتي الان تولول و أنا راح ينخرب بيتي و قلت مع نفس لا أحد يستطيع جلبها من القاع الا انت " طبعا الكذًاب دك على صدره و قال أنا لها و نزع ملابسه حتى يذب نفسه بالشط...الواقفين منعوه لأنهم يعرفون أنه لا يستطيع السباحة لكن الكذًاب أخذته العزًة بالاثم و قال لهم " راح تشوفوني شلون راح أسبح مثل الدولفين و أطلًع بارة الأخ من قاع الشط ..و لا تهتموا على سلامتي...حتى و ان شفتوني أغرق لا تطلعوني لاني دائما أنقذ نفسي في اللحظة الأخيرة!!! " الناس حاولت منعه و لكنه أبى...جروووب و ذب نفسه بالماي و الخبيث يضحك من أعماق قلبه...و هناك أدرك الكذًاب فداحة عمله و شعر بالماء يبتلع جسمه..أخذ يصيح و يتوسل بالناس أن تنقذه...في الأخير أنقهروا الواكفين عليه و رمى بعضهم بنفسه في الماء لأنقاذه..هناك و من طلًعوه من الماي أخذ الكذًاب بسب الواقفين و يشتمهم...أستغرب الواقفين من تصرفه هذا و سألوه " شبيك يا مسودن...هاي فوك ما أنقذناك من الغرق " فقال لهم الكذًاب...بس طولتو هواية الا أن قررتوا أنقاذي...فذكروه بطلبه أن لا ينقذوه حتى و لو طلب هو منهم ذلك...فقال لهم الكذًاب " أي آني كلتلكم لا تنقذوني من تشوفوني أغرق...آني لم أقل لكم لا تنقذوني من تشوفوني راح أموت "...طبعا الصوج كله على من أنقذهمن الغرق....طبعا آني ما عندي أي قصد من هاي القصًة...بس حبيت أحكي لكم حكاية الصباح

    ردحذف
  3. معود لبيب .. هاي شلون قصة بهذا البرد. كعدت اقراها واني ارجف، وحتى جبت بطانية وتلفلفت بيها . مرة ثانية احكيلنا قصة اللي ذب نفسه في النار.

    ردحذف
  4. تكملة القصًة

    و بعدين جابوله كومه حطب " لأنه ماكو كهرباء " و نشفوا كل ملابسه و جابوله شلغم ساخن و أخذوه الى كوخه الصغير الدافئ و غطوه ببطانتين صنع " فتًاح باشا " و تركوه نائم ينعم بالدفء و الراديو مفتوح بصوت واطئ على أغنية " أنا و أنت و شادي غنينا سوا " لفيروز...ها عشتارتنا...هسه خوش نهايه تليق بهذا البرد

    ردحذف
  5. اي اي احسن بررررررررررررررر ولكن خليها نيسكافيه بدلا من الشلغم الساخن حتى تتلاءم القصة مع اللاجئين العراقيين الى بلاد لاتعرف شلغم!!

    ردحذف
  6. هههههههههه والله هذا لبيب مصيبة يبلع هوا ويطلع سوالف ومصطلحات حلوة مثل مكومر ومفدلر

    ردحذف
  7. شاكر لطفك يا أخ AA.. كلامك حلو مثل الدبس

    ردحذف
  8. أكره الديموقراطية رغم ديمقراطيتها .. و أحب الدكتاتورية رغم ديكتاتوريتها ..( أرسطو)

    أليست مهزلة عندما يمثل هذا و كل الحثالات البشر بإسم ديمقراطية ..

    بنت البلد

    ردحذف