في الذكرى ال19 لهولوكوست العامرية، خلدت القوات المحتلة بالتعاون مع القوات العميلة هذه المذبحة لأم من النجف. في 13 شباط 2010 قتلوا أبناءها الثلاثة وأباهم.
وهكذا في عيد فالنتاين في اليوم التالي، لم تشارك هذه الأم بوردة او قلب من القطن الأحمر، وإنما بقلوب أحبائها جميعا، ورود عمرها.
المصدر هنا.
استاذه عشتار الرابط لائودي الى اصل الموضوع . الله ينتقم لأمنا النجفيه ممن خطف فلذّات كبدها ويصبرها على مصابها
ردحذفصلحت الرابط. شكرا للتنبيه.
ردحذف