"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

13‏/12‏/2011

تسجيلات صدام: الحرب الايرانية العراقية-1

*
*
*
*
*
1988 الحكم الذاتي الكردي- العلاقات مع تركيا - موقف العراق من القانون الدولي (مناقشة ممتعة حول الاكراد وتركيا)

يتبع

هناك 6 تعليقات:

  1. العزيزة عشتار تحية و سلام. من بقية التسجيلات في هذه المقالة إخترت منها التسجيل الاول و إستمعت له بإسهاب و لم يتسنى لي الاطلاع على البقية. في التسجيل الاول الخاص بالنقاش في الاجتماع المشترك للقيادتين القطرية و القومية و مجلس قيادة الثورة حول موضوع الغاء إتفاقية 1975 و إستعادة شط العرب ، جلب إنتباهي طبيعة الحوارات التي دارت و كان إنطباعي أن الاعضاء العراقيين في القيادة لم يكن لهم طرح بمستوى الاعضاء العرب. لقد كانت مداخلة شبلي العيسمي غاية في العمق و التحسب لنتائج القرارات و لم يظهر في النقاش تحسب استراتيجي عسكري يتناسب و الهدف السياسي الشجاع و الحكيم المقرر. هذا هو إنطباعي الاولي البسيط و لربما أكون مخطيء و لربما بقية الاساتذة و الاصدقاء لديهم شيء افضل يعلقون به حول الموضوع و يغنون الكلام مع خالص محبتي و تقديري للجميع

    ردحذف
  2. جياد التميمي15 ديسمبر 2011 في 12:05 ص

    أولا أريد أن أوجه شكري لمن سرق و حفظ هذه التسجيلات التي أبهجت نفوسنا .
    فإن نطرب الآذان بهذه الأصوات الشريفة في وسط حصار هذا التلوث اليوم أراه رفاهية .

    ثانيا .. الملفت بالدرجة الأولى بعيدا عن المواقف المبدأية المسلم بها لدينا ... طريقة الحوار بين السيد الرئيس و بقية القادة : الاعتراض الاختلاف المقاطعة الرد السؤال الجواب ووو على سبيل المثال نسمع كيف اختلف سعدون حمادي مع سعدي مهدي رحمه الله و القائد في طريقة الرد على الأتراك .... بكل و ضوح و صراحة ؟ بل و الحدة أحيانا حينما وصف السيد عزة رأي الرئيس "" بالوبال على العراق"" !! طبعا و لم يقطع الرئيس لسانه ؟!!
    ثالثا .. سمعنا كيف إن القادة على وعي تام بمخطط العدو منذ عقود و كيف صرح السيد عزة إبراهيم بمخطط إقامة الدويلات الثلاث كردية سنية شيعية.
    رابعا .. سمعنا رأي الشهيد عدنان بالنسبة للقضية الكردية و كان رأي "متشدد " بالنسبة لرأي و موقف السيد القائد . عكس ما أشيع و قيل و ألف !

    رابعا ..الاستكان و الخاشوكة و والرشفات مسويات سفونية عراقية معرف شلون فسرتهاcia ؟

    ردحذف
  3. نعم جياد هذا ما نستنتجه من التسجيلات. وهناك الكثير غيرها. لكني استمع اليها اولا ثم انشرها. ليس معنى هذا اني اضع نوعا من الرقابة. بالعكس انا رأيي ان ننشر حتى مايبدي نقاط الضعف والارتباك وغير ذلك لأن هذا تاريخ بحلوه ومره. ولكني اتحرى ان يكون الصوت جيدا وليس هناك قطع الخ. من الناحية الفنية.
    ملاحظاتك وكذلك ملاحظات الاخ ابو يحيى صائبة، وملاحظة اخرى ربما غابت عنكما وهي ان الرئيس صدام رحمه الله كان صاحب نكتة ويضحك حتى في المواقف الصعبة مثل قوله لأحدهم وربما يكون طارق عزيز (صاير كثير الاسفار) ثم يضيف (والسفر مبين عليك) فيضحك المجتمعون. اي انه كان يلاطفهم وينكت معهم وعليهم وهكذا. وهذه الصفة اهم مافي القيادة: ان تكون قادرا على الابتسام في احلك المواقف. ثم هل لاحظتم الادب في التخاطب مع بعضهم البعض؟ هناك تسجيلات مكتوبة (محاضر) وفي احدها يستأذن الرئيس منهم قائلا انه لا يستطيع الجلوس كثيرا بسبب ظهره ويريد ان يتمشى خارجا ثم يعود اليهم ويسألهم "هل ممكن هذا؟" تصوروا!! والاعداء الكذابون يقولون لك : شايل مسدس ويقتل كل من لايعجبه رأيه!!

    ردحذف
  4. جياد التميمي15 ديسمبر 2011 في 6:12 م

    أستاذة بالتأكيد ما قلتيه لا يغفل لكني أختصرنه في " الحوار " الذي فاجأني في مستوى لطفةو خفته ، برغم كل معرفتي لكن طريقته فاقت توقعاتي ... لم نكن نتصور إن مسؤولا يقاطع الرئيس بهذه الطريقة و يجتذب منه الحديث بل و يعود ليوضح و جهة نظره مرة أخرى . لم نكن نتوقع إن الرئيس يعود و يترك الأمر للمسؤول بعد الخلاف و يقول : كيفكم .. ؟؟!
    بل إن الرئيس لم يسنكف من مخاطبة المسؤول عن تنظيم المكان حينما أطفأ البنكة و لم يتردد هذا الرجل في الرد و التوضيح ...!!
    هل من الممكن أن نسمع حوار أحدهم مع مرؤوسيه بهذا الأسلوب ؟؟!!

    و هذه التسجيلات ترد على من يقول : إن القادة العراقيين لم يعوا الواقع و كانوا يعيشون أحلام و تمنيات بعيدا عن إدراك الحقيقة و تطلعات الأعداء !

    ***
    أستاذة هم يقولون آلاف من الوثائق مابين ورقية و سمعية و فيديو . و لم أجد إلا في حدود الثلاثين وثيقة مكتوبة و مسموعة على موقع جامعة ديفنز العالمية ؟!

    فهل النشر تدريجيا أم تم نشر كل الوثائق حزمة واحدة ؟؟

    ردحذف
  5. ابن العروبة1 أبريل 2012 في 12:22 ص

    الأستاذة عشتار العراق:
    تحية إكبار وإعزاز عربية من أرض الجزيرة العربية. شكرا على جهدك النضالي في سبيل إحقاق الحق والدفاع عن عروبة العراق وتاريخه المجيد، وكشف الزيف والزائفين أذناب الإحتلال الأمريكي الإيراني. وشكرا على وضع التسجيلات الخاصة بالقائد العظيم صدام حسين وفترة الحكم الوطني. وآمل أن نرى المزيد من التسجيلات والوثائق الخاصة بشهيد الحج الأكبر صدام حسين.

    ابن العروبة

    ردحذف
  6. لم تكن مفاجأة لكثير منا بعد نشر بعض التسجيلات السرية بأن ما يقوله صدام ورفاقه في السر هو ما يقولونه في العلن. فهي اذا مبدئية تتجاوز الحاضر كله لتلتقي مع الحلقات المشرقة من تاريخنا العربي في شخوصه العظيمة التي نعرفها.

    من خلال استماعي للشريط الذي يحتوي الحديث عن الدستور العراقي والجاسوس الإيراني-الإسرائيلي-البريطاني بازوفت، تطريق القائد صدام لضعف العرب الذي أدى إلى استقواء الآخرين علينا وضرب مثلا قصة حسين السيد جاسم مع محسن الشعلان. قصة حاولت أن أسمعها جيدا لكن رداءة الصوت وربما بعض المفردات التي فاتتني (رغم فهمي الجيد للهجة العراقية بحكم معرفتي بكثير من العراقيين وبحكم امتداد العشيرة التي انتمي اليها إلى كثير من أجزاء الجنوب بالعراق) افقدتني فهم القصة. آمل من أختي عشتار العراقية أو أي من الأخوة الآخرين مشكورين شرح القصة لكي نفهمها.

    ابن العروبة

    ردحذف