في 2009 كنت قد ترجمت لكم هذه المقالة (ينسحب الجنود ويعودون مرتزقة يقتلون لحسابهم) لأن رواتب المرتزقة اضعاف رواتب الجنود الأمريكان. وإليكم نموذج حي (أو ميت بالأحرى).
29 سنة عمر شون فيرغوسون حين مات مؤخرا في بغداد، من اسباب (طبيعية) حسب كذب السفارة الأمريكية في بغداد (هنا)!
تخرج من الثانوية في 2001 وفورا تطوع في الجيش وخدم لمدة 8 سنوات ثم تقاعد بعد اصابته في ميدان القتال في العراق في عام 2005برصاص قناص. ثم عاد الى بغداد مرتزقا في شركة تريبل كانوبي. حيث كان عزرائيل ينتظره.
**
من الثانوية الى ميادين القتل وبإصرار عجيب حتى مات. هل كان يحب الدماء؟ ألم تكن له هواية غير القتل؟ ألم يستطع ايجاد وظيفة غير القتل؟
29 سنة عمر شون فيرغوسون حين مات مؤخرا في بغداد، من اسباب (طبيعية) حسب كذب السفارة الأمريكية في بغداد (هنا)!
تخرج من الثانوية في 2001 وفورا تطوع في الجيش وخدم لمدة 8 سنوات ثم تقاعد بعد اصابته في ميدان القتال في العراق في عام 2005برصاص قناص. ثم عاد الى بغداد مرتزقا في شركة تريبل كانوبي. حيث كان عزرائيل ينتظره.
**
من الثانوية الى ميادين القتل وبإصرار عجيب حتى مات. هل كان يحب الدماء؟ ألم تكن له هواية غير القتل؟ ألم يستطع ايجاد وظيفة غير القتل؟
القتل بدمه ...المهم الثمن ..ماكومبدأ..وبالتالي لازم محد يرحمهم ..سقوط امريكا قادم وقريب..دولة من غير مبادىء..ماكو اساس قوي ..قائمة على طبقة غنيه وشعب نسبة الجهل بيه كبيرة ..ولااقصد الجهل الأمية وإنما شعب عايش على مأساة غيره ومع هذا ينادي بالحرية والأرض الخضراء وحقوق الأفارقة ..يقتلون ويسوون دعاية للسلام
ردحذف