"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

10‏/11‏/2011

مغامرة في اسطنبول: البحث عن شركة روتام

أخذ شباب (العراق للإحصاء والمسح) طريقا جديدا في التحقيق في العمق. هبطوا من الإنترنيت الى الأرض هذه المرة ،
تلاحق كاميرتهم شبكات النصب الدولية. 
هذا التحقيق تكملة لملف أفيال النجف والقصر العجيب
أترككم مع الفيلم الذي يتحدث عن نفسه:
شاهد الفيلم هنا في 
موقع (العراق للإحصاء والمسح)
وعلى يوتيوب في أدناه:

هناك 4 تعليقات:

  1. بارك الله بكل جهد يصب في مصلحه الوطن وبكل جهد نابع من اصاله وكرامه كل عراقي ..فشكرالكل العاملين في موقع ( العراق للاحصاء والمسح) ولمزيد من كشف زيف الدجالين الذين ابتلى بهم الشعب العراقي الابي.
    وشكرا لغارنا (غار عستار )

    ردحذف
  2. ابو ذر العربي10 نوفمبر 2011 في 11:27 م

    واثني على ما تفضل به العراقي الحر على جهود كل من يساهم في كشف التزوير والاختلاس وكل المجرمين بحق العراق والعرب والمسلمين واكرر تحياتي لشباب العراق للاحصاء والمسح وبارك الله في هم
    وتحياتي

    ردحذف
  3. في بعض اللحظات الصعبة التي تمر على الانسان نتيجة ما يواجهه من إحباطات و إنتكاسات مؤلمة يعاني منها الوطن و تعاني منها الامم تكون لجهود و غيرة و همة و إيثار بعض رجال الوطن طعم خاص. و أنا إشاهد هذا الفلم الوثائقي الذي قام بإعداده رجال مخلصون همهم الاول هو الهم الوطني شعرت بدفق من الامل و مزيد من الاعتزاز بعراقيتي لوجود إخوة لنا فضلوا العمل على الجلوس و الاكتفاء بالسلبية و التفرج. مثل هؤلاء و غيرهم من المناضلين و المجاهدين المثابرين هم كتبة التاريخ المشرق لهذه الامة. لهم منا جميعاً كل عرفان و تبجيلو إعتزاز و تقدير و ندعوا لهم بالسلامة و التوفيق و النجاح لأعمالهم المجيدة. في هذا العمل المجيد لم تكن المرأة العراقية غائبة فهؤلاء بالتأكيد ليسوا أفراداً معزولين و إنما هم و أصدقائهم و أسرهم رجالاً و نساءاً متكاتفين لأخراج هذا العمل المهم و تسجيل و توثيق هذه الشهادة. لهم جميعاً منا جزيل الشكر و لأستاذتنا المبدعة عشتار العراقية التي لها بصمات واضحة في كل هذه الاعمال كل الاحترام و المحبة و التقدير و نسأل الله لهم جميعاً العون و النصر و التأييد و التوفيق.

    ردحذف
  4. أخي أبا يحيى

    كل من يساهم بجهد، مهما كان، في كشف المجرمين وفضح أعمال عملاء الصهيونية الذين يحكمون العراق اليوم في غفلة من التاريخ، هو مناضل (أو مناضلة) لأجل العراق، الوطن والأمة.
    وكل من يسقط على هذا الكريق هو شهيد في درب الحق والحرية.

    تحيتي لكم جميعاً مناضلين ومناضلات، كل على قدر ما يبذل.

    ردحذف