"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

27‏/11‏/2011

في سوريا: من يحصي الموتى؟

 بقلم جولي ليفيسك
مقالة مهمة عن اكاذيب الاعلام حول سوريا، تستشهد بمقاطع اعلامية موثقة تقارنها وتحللها.
ملخص المقالة : ان اعداد الضحايا من المحتجين الذين يقتلهم الأمن السوري كما تقول الانباء، مستقاة دائما من مصدر واحد مبهم اسمه (منظمات حقوق الانسان) وليس هناك طريقة لمضاهاتها بأي مصادر اخرى لمعرفة الحقيقة.
كما تشير المقالة الى تلاعب قناة الجزيرة باللغة التي تستخدمها، فتحول المشكوك به الى واقع. مثلا اذا قالت منظمة العفو "يقال ان اعداد القتلى هو 171" تحولها الجزيرة الى "اكدت منظمة العفو ان القتلى 171"
وعلى هذا المنوال.
المقالة مهمة هذا رابطها للمعنيين في الشأن السوري لترجمتها او الاطلاع عليها. بالنسبة لي: ليس فيها شيء استثنائي من التضليل الإعلامي. كل هذه الأنواع من الأكاذيب تمت تجربتها في العراق. تذكروا فقط أرقام (الضحايا) التي كان يزود بها الاكراد وجماعة ايران وسائل الاعلام .
الفرق بين التضليل عن العراق حينذاك والتضليل عن سوريا الآن هو أننا اصبحنا نكتشف الكذب في نفس اليوم ، الله يديم نعمة الانترنيت.

هناك تعليقان (2):

  1. ثائر الناشف يعمل لحساب السفارة الامريكية في القاهرة وقد خطط لاغتيال دبولماسي سوري بعد فشل الامريكيين في تجنيده عبر فتاة تم تجنيدها تدعى طل المللوحي وهي مراهقة من مدينة حمص تم اغواؤها عبر النت من قبل ضابط نمساوي و تسهيل سفرها إلى القاهرة للعمل مع ثائر الناشف على تجنيد دبلوماسيين سوريين .
    الناصر صلاح الدين الشامي

    ردحذف
  2. زين سوريا بيها مظاهرات وجيش سري وجيش اسدي وشبيحة وجيش امهدي والجامعة العربية والامم المتحدة وعداد القتلى شغال
    زين شو بالعراق ماكو مظاهرات وعدنه ديمقراطية وحكومة منتخبة وجيوش من دخلت سموها محررة ومن طلعت سموها محتلة وعداد القتلى هم مشتعل

    ردحذف