للوهلة الاولى يخيل للمشاهد ان الفيلم يتحدث عن سرعة انتقال الشائعات, لكن حقيقة هذا الفيلم (من وجهة نظري) هو فيلم اعلاني مبطن! . تركيز الكاميرا على قدح الـ "ستاربوكس". . رمي السائق لكرتونة السكائر" مالبورو" امام الكاميرا. . مستخدمي الـ" آي فون" في اللقطة المشتركة لاربعة مستخدمين, جميعهم يستخدم نفس الموديل..."صدفة؟". . بالاضافة للاعلان الرئيسي لشبكات التواصل الاجتماعي. واعلان سريع للكوكا كولا, وايضا لفضائية "ام الدنيا" التي كان يشاهدها كل من ظهر في الفيلم ... ما هذه الصدف؟ وايضا مصادفة ان والد المخرج هو" رجل المال والاعمال" هاني غزال!
رائع ياعراق انا انتبهت لاعلان ستاربكس فقط، ويبدو أن المخرج او لمنتج اخذ مساهمات من كل هذه الشركات لينتج فيلما لا يحتاج الى مال لانتاجه وانما مجرد كاميرا صغيرة يعقبها مونتاج. ولكن بغض النظر عن الاعلانات، فإن فكرة الفيلم اعجبتني، فهي تصور ببساطة مايحدث عادة من تضخيم امور، وهي حالة نعيشها كل يوم.
موجودة نعم ... لست متأكد من كونها فضائية او ارضية, لكنها تعمل كبديل لشبكات التواصل الاجتماعي في البيوت الفقيرة التي لا تتوفر فيها تقنيات الانترنيت والمحمول! لتطمئن شباب الثورة ان ثورتهم " لسه بخير", وتقلل من شأن استقالة "شرف" المحتملة وتعرض لهم "البرادعي" بديلاً ... المخرج عاوز كده !!
يريدون القول ان سبب الاضطرابات في الشارع المصري هو خروج البلطجية من السجون بطريقة الفوضى وهم يريدون تحميل ما يحدث من فوضى لهؤلاء البلطجية ومن وراءهم من عمل على انفلات الامن في مصر ومن جهة اخرى يريدون القول ان الناس بطريقتها العفوية تتناقل الخبر بدون تدقيق فيه سواء كاذبا ام صادقا ومن هنا يحملون الشيء اكثر مما يحتمل ومن هنا تاتي الاشاعات ونحن مجتمعاتنا العربية وللاسف تكرر ما تسمع ولا تعرف ان في اعادته مصائب وفي نشره الكارثة فالفضائيات العبرية قصدي العربية تعمل على هذا المبدا وخبراءها الغربيين يحقنون الشارع العربي بكثير من الاخبار الزائفة المضللة وهم بهذا اسياد الاعلام ولكم تحياتي
للوهلة الاولى يخيل للمشاهد ان الفيلم يتحدث عن سرعة انتقال الشائعات, لكن حقيقة هذا الفيلم (من وجهة نظري) هو فيلم اعلاني مبطن!
ردحذف. تركيز الكاميرا على قدح الـ "ستاربوكس".
. رمي السائق لكرتونة السكائر" مالبورو" امام الكاميرا.
. مستخدمي الـ" آي فون" في اللقطة المشتركة لاربعة مستخدمين, جميعهم يستخدم نفس الموديل..."صدفة؟".
. بالاضافة للاعلان الرئيسي لشبكات التواصل الاجتماعي. واعلان سريع للكوكا كولا, وايضا لفضائية "ام الدنيا" التي كان يشاهدها كل من ظهر في الفيلم ... ما هذه الصدف؟
وايضا مصادفة ان والد المخرج هو" رجل المال والاعمال" هاني غزال!
عراق
رائع ياعراق
ردحذفانا انتبهت لاعلان ستاربكس فقط، ويبدو أن المخرج او لمنتج اخذ مساهمات من كل هذه الشركات لينتج فيلما لا يحتاج الى مال لانتاجه وانما مجرد كاميرا صغيرة يعقبها مونتاج.
ولكن بغض النظر عن الاعلانات، فإن فكرة الفيلم اعجبتني، فهي تصور ببساطة مايحدث عادة من تضخيم امور، وهي حالة نعيشها كل يوم.
بالمناسبة . لا ادري اذا كان هناك فضائية اسمها (ام الدنيا) وربما استخدم هذه للدلالة على ان هذا يجري في ام الدنيا؟
ردحذفموجودة نعم ... لست متأكد من كونها فضائية او ارضية, لكنها تعمل كبديل لشبكات التواصل الاجتماعي في البيوت الفقيرة التي لا تتوفر فيها تقنيات الانترنيت والمحمول!
ردحذفلتطمئن شباب الثورة ان ثورتهم " لسه بخير", وتقلل من شأن استقالة "شرف" المحتملة وتعرض لهم "البرادعي" بديلاً ... المخرج عاوز كده !!
عراق
نعم البرادعي مطروح بقوة بديلا عن شرف. يبدو ان (الثورة) (تصحح) نفسها.
ردحذفبكل أسف الثورة المصرية تأكل نفسها، ويذهب شباب مصر قرابين لها.
ردحذفربما هذه واحدة من الافكار الدائرة في الكواليس، هناك حيث تصنع المؤامرات.
يريدون القول ان سبب الاضطرابات في الشارع المصري هو خروج البلطجية من السجون بطريقة الفوضى وهم يريدون تحميل ما يحدث من فوضى لهؤلاء البلطجية ومن وراءهم من عمل على انفلات الامن في مصر
ردحذفومن جهة اخرى يريدون القول ان الناس بطريقتها العفوية تتناقل الخبر بدون تدقيق فيه سواء كاذبا ام صادقا
ومن هنا يحملون الشيء اكثر مما يحتمل ومن هنا تاتي الاشاعات
ونحن مجتمعاتنا العربية وللاسف تكرر ما تسمع ولا تعرف ان في اعادته مصائب
وفي نشره الكارثة
فالفضائيات العبرية قصدي العربية تعمل على هذا المبدا وخبراءها الغربيين يحقنون الشارع العربي بكثير من الاخبار الزائفة المضللة وهم بهذا اسياد الاعلام
ولكم تحياتي