"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

11‏/10‏/2011

النجف بلاد الأفيال: آخر دليل على الكذبة الكبيرة

شركة روتام غروب غير مسجلة في تركيا. هذا ما توصل اليه المحقق الذي رمزنا له بالحرف (أ) في تحقيقاتنا حول شركة روتام (هنا)  وقد مضى الى أبعد شوط في سعيه وراء الحقيقة حين اختار اسم أوميد واصطنع للاسم بريدا الكترونيا، ليسجل شركة وهمية في تركيا اسوة بالسيد فسيم . إليكم ماكتبه أوميد مع الصور:

"أثناء بحثي عن صدقية وجود شركة روتام دخلت صدفه على موقع لتأسيس الشركات في الدول الأوربيه وقررت وبعد اطلاعي على الموقع ولسهولة إجراءات تاسيس الشركات وكون الإجرآت الأوليه تتم  مجانا وبسهوله فقد قررت تأسيس شركه تركيه وأول فقره مطلوبه هي أختيار أسم الشركه فأخترت اسم  روتام كروب وارسلته لهم وجاءني الجواب بأن علي الأنتظار  لعدة ساعات لكي  يتأكدوا من ان اسم  شركة روتام غير مستعمل وأن ليس هناك شركه أخرى بنفس الأسم 
إضغط على الصورة لتكبيرها
 وكما في الصورة اعلاه وانتظرت وجاءني الجواب ضحى هذا اليوم  بأن اسم الشركه غير مستخدم سابقا ويمكنني استخدامه لتأسيس شركتي العتيده  كما في الصورة أدناه
إضغط على الصورة لتكبيرها
 وهنا أود  دعوة كافة قراء الغار للمساهمه  معي  لإكمال تأسيس هذه الشركه وقبض  مبالغ  عقود مشاريعها في النجف."- انتهت رسالة المحقق (أ).
أعتقد يا أوميد أني سأكون أول المساهمين في هذه الشركة لبناء مغارة عجيبة مجهزة بأربعة مطابخ و 50 مصعدا للخروج الى سطح الأرض، وكلها تشتغل على الغاز المستخرج من بطن د. ماكس وحرمه الست ريمة القديمة. هل يعرف أحدكم رقم موبايل محافظ النجف؟

متابعة : يرجى الإطلاع على دليل جديد هنا

هناك 7 تعليقات:

  1. وأنا أقترح أن يكون جزء من نشاط الشركة متخصصاً بصناعة القامات والزناجيل من الفولاذ غير القابل للصدأ على أن تكون المواد الأولية المستخدمة في الانتاج من الأسلحة الخردة التي استوردها لصوص الحكم في العراق والتي لا تصلح حتى للمتاحف.
    وبهذا نكون قد ضربنا "جوكة" عصافير بحجر:
    - حققنا للشركة أرباحاً تفيد الاقتصاد الوطني
    - وفرنا عملاً للكثير من العاطلين
    - قطعنا الطريق على تنظيم القاعدة وفلول البعثيين الذين يحاولون استغلال بطالة العمال لتحقيق مآربهم (هاي زينة!)
    - تخلصنا من الأسلحة الخردة ومشاكلها وأغلقنا ملفات الفساد فيها (بلا وجع راس)
    - وأخيراً، وهو الأهم، وفرنا ما يمكن شريحة مهمة من المجتمع من ممارسة طقوسها بحرية من تعذيب النفس وتطبير الرؤوس بما يخلصهم من الإحباطات ويحل الكثير من العقد النفسية. وبهذا يكتمل الدين للجميع!

    مو خوش فكرة؟؟

    ردحذف
  2. ابو ذر العربي11 أكتوبر 2011 في 6:54 م

    وانا ارى احالة الملف للجنة الفساد والرشوة العراقية لاثبات المبالغ المخصصة لهذا المشروع لتثبيت الارقام التي سوف تسرق من قبل عصابات الاجرام
    حتى تكون شاهد اثبات عليهم
    والمثل قال "اصلك عوجة يا عوجة"
    لن يشبعوا هؤلاء الا من نار جهنم
    وحياك الله عشتار
    وسمحونا على خطا غليون افندي
    وشكرا

    ردحذف
  3. أحيي الاخ اوميد (أ) على ذكائه بصراحه معجب بالعمل.

    ردحذف
  4. دائما حبل الكذب قصير
    فبالتاكيد باجر عكبه تبين كل جيفتهم

    ردحذف
  5. موضوع طريف وموضوعك مشوق جدا.. ارسلت لك رسالة عبر بريدك الالكتروني ishtar.cave@gmail.com لكني لم استلم رد من عندك ؟ وانا ما زلتُ انتظر؟
    iraqi.muhajer@gmail.com
    عراقي مهاجر

    ردحذف
  6. أخي عراقي مهاجر

    لم تصل منك اية رسالة على هذا البريد.ماذا كان في الرسالة؟ لماذا لا تكتبها هنا بشكل تعليق؟

    ردحذف
  7. هل بحثتي عنها في ال spam ؟ رجاءا فتشي عنها فانا متاكد انني ارسلتها على عنوانك هذا..انها رسالة طويلة جدا وان لم تجيديها سوف ارسلها مرة اخرى !

    ردحذف