بعد الإفراج عن الجواسيس الأمريكان الثلاثة من ايران مؤخرا، تجرأت صحيفة هآرتز الصهيونية (هنا) للقول أن والد جوش فتال أحد الثلاثة واسمه جاكوب فتال، هو اسرائيلي من أصل عراقي (بصراوي) هاجر مع والديه واشقائه من البصرة بالعراق عام 1951 الى اسرائيل مع عائلته وعاش في معسكر مؤقت ثم انتقل الى باردس كاتز (غريبة اسم كاتز هنا، هل اختارت الجاسوسة ريتا كاتز (هنا) و(هنا) و(هنا) اسمها من هذه المنطقة وهل كانت تعيش هناك ايضا وهل تعرفت على العائلة ؟ خاصة ان الجميع من البصرة) وبعد ادائه الخدمة العسكرية هاجر الى الولايات المتحدة .
أثناء وجود جوش فتال في السجن الايراني ولمدة سنتين جاهدت عائلة فتال واقرباؤه لاخفاء حقيقة ان والده اسرائيلي عن الاعلام . ويقول عن الافراج عن ابنه "انها اعظم هدية يمكن ان نحلم بها في راس السنة العبرية" ومازال عمات واعمام جوش يعيشون في اسرائيل.
أعتقد أن قراء (غار عشتار) لم يكن عليهم الانتظار سنتين حتى يقعوا على هذه المعلومة ، فقد استنتجتها لهم من التحقيق الذي نشرته لدى اعتقال الثلاثة هنا .
وهذه ميزة قراء غار عشتار: انهم يعرفون الأخبار قبل سنتين من الآخرين.
والله حجيه عشتار هذا الموضوع ضربة معلم بجد . عاشت ايدج . والى الامام
ردحذفبغدادي كردي
شكرا بغدادي كردي.. خليني شوية امدح نفسي.
ردحذفالله يستر .. لاول مره استاذتنا عشتار تتقبّل مديح حتى لو كان ( مدح بسيط )
ردحذفبغدادي كردي
ان الفرق بين الذي يقرا والذي لا يقرا كالحي والميت
ردحذفوكذلك الذي يقرا ويفهم والذي لا يفهم كالقلب النشط وغير النشط وايضا قلب نشط صحيح سليم وقلب سقيم مريض نحن العرب يقتلنا المتعلمين الجهلة الذين تصلهم المعلومة جاهزة ولا يفهمونها
والا ما هو سر تفوق العدو علينا ليس انه اعلم ولا اشجع ولا اذكى ولا ادهى ولكننا لا نتابع
وعندما قام العراق الوطني العظيم بكل امكانياته ونهض بالعلم والعمل معا واغلق الطرق جميعها وقطعها على الاعداء دبروا له هذه الحرب المدمرة
فكانت مشكلة العراق ونقطة ضعفه ليست فيه بل في محيطه وما نراه من صفحات الخيانة والتامر الالطمس الحقائق ومنع عودة الروح الى العرب والمسلمين والله خير الماكرين وشكرا