"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

14‏/9‏/2011

السبب الحقيقي للثورات العربية !

الثورات العربية ؟ انها ميدان حرب كبرى بين أمريكا واوربا ضد روسيا والصين . حرب على النفوذ. لاحظوا فقط ما تذيعه قناة (روسيا اليوم). بالمناسبة انها الان اكثر القنوات موضوعية ومصداقية.

هناك 5 تعليقات:

  1. جياد التميمي14 سبتمبر 2011 في 11:20 م

    روسيا تدفع عن مصالحها و ما تبقى من نفوذها . ومن هنا تأتي هذه " الموضوعية "

    أين موضوعية روسيا يوم شنت حروب عالمية على العراق ...؟؟!

    ردحذف
  2. طبعا روسيا لها مصالحها. ولهذا انا قلت ان القناة اكثر موضوعية حاليا لأنها تعرض وجهات نظر من طرفين، بدلا من ان نسمع وجهة نظر امريكا في كل القنوات الغربية والعربية .

    ردحذف
  3. ابو ذر العربي15 سبتمبر 2011 في 7:03 ص

    هناك اكثر من سبب وراء الثورات العربية منها الصراع بينهما ولكن هذا السبب له تاثبر قوي في التحريك ولا نريد ان نعود للحروب الباردة ونصبح تابعين اما لهذا اوتابعين لذاك فنحن امة يجب ان تتبعنا الامم وليس العكس0

    ردحذف
  4. الأخ جياد

    لا أريد التعليق على مدى موضوعية روسيا قدر الحديث عن المواقف السياسية عموماً.
    فمما لا شك فيه أن الدول تبني مواقفها السياسية على المصالح لا على المباديء، إذ أنه لا مباديء ولا معايير أخلاقية في العلاقات الدولية.
    وقد وقف الاتحاد السوفيتي في أواخر أيامه ضد العراق في قضية الكويت، وهو موقف مفهوم قائم على المصالح الاقتصادية للدولة السوفيتية الضعيفة التي قادها الماسونيون وغلمان الصهيونية. فقد ألغيت ديون على الاتحاد السوفيتي بالمليارات وتلقى وعوداً بمساعدات.
    ولا بد لي من أن أشير إلى ما أراه علة في تفكيرنا كعراقيين. فنحن نقيس كل شيء من وجهة علاقته بالعراق وبالعراقيين، لكننا لا نرضى حين يفعل الآخرون نفس الشيء. فلماذا نتوقع أن يقف التحاد السوفيتي ثم روسيا بجانب العراق في الوقت الذي كان فيه العراق يضيق على الحزب الشيوعي بل وحتى يقمعه؟ فإذا كان الأصل هو المبدأ، فإن الاتحاد السوفيتي ما كان يجب عليه أن يساند العراق أو حتى أن يكون صديقاً له. هي المصالح إذن....
    مشكلة القيادة العراقية في نظري، والرئيس صدام بشكل خاص، هي عدم القدرة على استيعاب هذه الحقائق، والتصرف بأسلوب البدوي (شيم العربي وخذ عباته)!! فكل من تصرف نحونا بشكل جيد مرة ما صار صديقاً إلى الأبد، دون الانتباه إلى أن المصالح هي ما يحرك الدول. ففي أثناء الحىب مع إيران، صار العراق صديقاً للولايات المتحدة، التي كان همها حماية إسرائيل وتمزيق المنطقة. ووقع العراق في مصيدة الصهيونية التي شجعته على محاربة إيران لإضعافه. زتصور العراق أنه صار حليفاً استراتيجياً لأمريكا، دون أن يدرك أن الأخيرة لا تريد حلفاء بل تابعين.
    فقد وقفت فرنسا التي كانت صديقة للعراق ضده وشاركت في العدوان وفي مناطق حظر الطيران. ووقفت دول من أرجاء العالم كانت قد اعتاشت على سخاء العراق ضده أيضاً.

    هذه هي المصالح أيها الأخ الكريم، ومن خلالها يجب علينا النظر إلى الأمور لا من منظار أننا على حق وأن المقياس هو ما يحدث للعراق.

    تحياتي

    ردحذف
  5. أعتقد أن روسيا اليوم(ليس المحطة الاذاعية, بل الكيان الاقتصادي)لا تمثل عائقا امام المخطط الامريكي! بل هي (كارت الجوكر) الذي تلعب به اميركا مع الصين, ... بسهولة فائقة يمكن لأمريكا ضم روسيا الى حلفها وقتما تشاء, لكنها تشاغل التنين الصيني عنها بعلاقتها الحالية مع روسيا!!


    عراق

    ردحذف