"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

30‏/9‏/2011

لا أدلة لا تفاصيل عن مقتل العولقي!

تساءلت هنا إذا كان هناك بحر قريب من مكان مقتل العولقي ! حسنا ، يبدو أن السكرتير الصحفي للبيت الأبيض جي كارني يتبع اسلوبا آخر غير اسطورة الدفن المائي. ففي مؤتمر صحفي في البيت الأبيض رفض  تقديم أدلة على موت العولقي كما رفض التحدث عن ظروف عملية قتله. تابعوا حديثه في هذا الفيديو.

هناك 3 تعليقات:

  1. هو عالم غريب حقاً....

    يعدم رئيس دولة محتلة لأنه قام وفق ما يتطلبه الدستور النافذ بالتوقيع على أحكام بإعدام صدرت بعد محاكمة استمرت عامين على مجموعة حاولت قتل رئيس الدولة وإسقاط النظام.

    تقوم نفس الدولة المحتلة بقتل الآلاف من البشر في مدينة عراقية قصفاً بالقنابل والطائرات لأن أربعة من مرتزقتها (وليس جيشها النظامي) قتلوا في تلك المدينة انتقاماً لقتل ستة عشر شخصاً من سكان تلك المدينة قاموا بالتظاهر سلمياً....

    تقوم القوة المحتلة باعتقال الآلاف من السكان وتغتصبهم وتعذبهم وتقتل الكثير منهم، وتمنع الاحتجاجات وتهاجم شبكات البث الفضائي وتغلق القنوات وتمنع الناس من التعبير عن آرائهم.

    ثم تقوم نفس قوة الاحتلال بقتل مقاومي سياساتها، دون محاكمة، بقنابل من طائرات جبانة دون طيار ولا أحد يعلم كيف قتلوا وأين دفنوا.

    ثم تبكي نفس القوة الغاشمة على كبت الحريات في دول أخرى في المنطقة وتحتج لأن بعض معارضي سياساتها قد رموا سفيرها بالبيض والطماطم، في نفس الوقت الذي تدك فيه طائراتها مدناً ليبية ليل نهار.

    أليس هذا عالم غريب ذلك الذي نعيش فيه؟؟

    ردحذف
  2. مع هذه الاضافة. لم تكن المؤامرة فقط على حياة رئيس تلك الدولة واسقاط نظامه. وانما كانت المؤامرة على رئيس الدولة وبصفته القائد العام للقوات المسلحة في زمن حرب، علما ان المتآمرين انطلقوا بمساعدة من الدولة التي تحاربها دولتهم (وباعترافهم متفاخرين فيما بعد). يعني خيانة عظمى في كل الاعراف.

    ردحذف
  3. بنت الشهيد القدافي29 أبريل 2012 في 1:18 ص

    الله ومعمر وليبيا وبس..بوسليم والعجيلات وورفله والصيعان وسرت وكل ليبي حر من احرار الفاتح صامدون صامدون لن ننساك يابابا معمر..عاش الفاتح ياعالم ياهوو معمر وبس

    ردحذف