شهادة مهمة، اختصَّ بها مدونة (وجهات نظر) اللواء المهندس حسام محمد أمين، مدير عام دائرة الرقابة الوطنية، المكلفة بتنسيق التعامل مع فرق المفتشين الدوليين التي جابت العراق من أقصاه الى أقصاه، منذ العام 1991، حتى يوم واحد سبق العدوان الأمريكي المجرم على العراق عام 2003. ويعرض الشاهد اللواء حسام، موقف فرق التفتيش من قضية حلبجة، وكيفية تعاملها مع هذا الملف الشائك وملابساته، وملف آخر يتصل بإدعاء استخدام أسلحة كيماوية في جنوب العراق.
انظر أيضا فيما يخص حلبجة هنا
وفيما يخص اكذوبة استخدام اسلحة كيماوية في جنوب العراق، وعلاقة المجلس الأعلى بترويج الكذبة هنا ودور النصابة ايما نيكلسون في هذه القضية هنا وهنا وهنا
لاباس من تعليق اخر على مدونة عشتار فانا كتبت على مدونة وجهات نظر تعليقي وتساؤلاتي
ردحذفوهنا اضيف واؤكدان معركة العراق الاعلامية والسياسية كانت في تبيان الحقائق في وقتها ورد الكذب عن الحكومة الوطنية في ذاك الوقت
واهمية الرد في وقته كان سيجنب العراق كثيرا مما حدث من دكار فهل الان هي مانريده من حقائق سيرد ويعيد للعراق الحق والا سيكون ترفا فكريا لا فائدة فيه ومنه
وهل ان هناك لجان دفاع حقوقية ستعيد الحق لاصحابه؟
وهل ان ما تم تدميره في العراق وقتل من اهله سيكون له تعويض؟
ارجو من المطلعين على الموضوع الرد او التوضيح
وانا ليس اكثر من مواطن عربي قلبه متعلق بالعراق وثورته ومجاهديه لا اكثر وشكرا0