كلما تماديت في البحث عن دور روبرت فورد في سوريا وهو الذي أبحثه في سلسلة المقالات الجديدة، اكتشف الدور الجديد الذي يلعبه : انه انتحاري يقدم نفسه طعما .. يستفز القيادة السورية للقيام بشيء ضده، فيكون مبررا للتدخل العسكري. كل أعماله وتصريحاته منذ أن وصل سوريا تؤدي الى هذه النتيجة.
عشتورة... تسمية انتحاري امريكا لا تليق بهذا الداجن! وهل تربي امريكا أنتحاريين ؟ حاشا لله!
ردحذفأنما يليق به أكثر: منصب رئيس المخابرات المركزية بعد كم سنة من الآن, وخصوصا ان نجح في مسعاه في سوريا!!!
عراق
اعتقد ان السفراء هم جواسيس بلادهم باسم اخر ومهماتهم حسب موقف دولهم من الاحداث الجاربه ولا اعتقد ان السفبر له خبار الاختيار بل هو جاسوس مؤدلج فب خدمة اهداف بلده
ردحذففالسفير في دمشق اداه لخلق الذرائع
للتدخل وتكرار السيناريو الذي حدث في العراق
والقوي عايب