نشرت صحيفة التلغراف اللندنية فيلم فيديو قالت ان ارهابي النرويج بثه على يوتيوب قبل ساعات من ارتكاب جريمته.
الفيلم يشجع على قتال المسلمين ويظهر في نهايته ، اندرس بهرنغ بريفيك وهو يرتدي ملابس قتال ويحمل سلاحا آليا. وقبل صورته استعرض اشهر الشخصيات الغربية التي اشتركت في الحروب الصليبية ، وكانت صورته ختامها. وقد بدأ الفيلم بالتنديد بالتحالف الذي يشجع ويروج لتعدد الثقافات، واعتبر أن انتشار المسلمين في اوربا هو امتداد للافكار الماركسية والشيوعية.
++
مواضيع اخرى عن التطرف المسيحي هنا
و نقاش مهم حول الدفع باتجاه صدام الثقافات هنا.
اذا كان هذا الارهابي يكن كل هذا الكره لابناء جلدته, فأي حقد تراه يكن للاغراب؟ الامر مفزع حقا.
ردحذفكان الاجدر به التطوع في جيش الاحتلال وممارسة هواية القتل بدم بارد في بغداد او الفلوجة. هناك كان بامكانه الانضمام الى رفاقه العنصريين المتطرفين الذين يغتصبون ضحاياهم ثم يقتلونهم ويمثلون بجثثهم قبل احراقهاز
امير المدمنين
عزيزي غير معروف
ردحذفلعل القليل يعرف أن هذا الإرهابي كان يعيش مع أمه حتى تجاوز الثلاثين عاماً، وهذا في المجتمع الاسكندنافي يكفي لأن ينظر المجتمع إليه بشك وريبة، ودليل على عدم قدرة على العيش مع البشر أو الاستقلال، فالاسكندنافي يغادر بيت أهله في الثامنة عشرة من العمر!!
وأمثال هذا يكونون بالطبيعة غير اجتماعيين وعدوانيين، لكنهم في نفس الوقت جبناء. فبريفيك ليس من النوع الذي يذهب ليقاتل بل هو يقتل الأطفال والشباب بتفوق سلاحه لا بشجاعته ويفجر سيارة مفخخة بين أناس لا علاقة لهم بسبب غضبه المزعوم على الحكومة.