"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

10‏/7‏/2011

تنبيه للأصدقاء: هذه الرسائل ليست مني!

دأب شخص يدعى (خالد قدسي) في الآونة الأخيرة على إعادة توجيه مواضيعي التي يستلمها على بريده بالاشتراك في خدمة توصيل المواضيع الى قائمة خاصة به، وبالتأكيد حين تصل اليه نشرة الغار وفيها اسم (غار عشتار) كمرسل، يقوم المدعو خالد بإعادة تحويل الرسالة الى عناوين قائمة بريده، مع ارفاق مواضيع اخرى او وصورا من أماكن اخرى حسب  اختياره، فيبدو الأمر وكأن غار عشتار هو الذي ارسل الرزمة بكاملها (مواضيعي واخرى ما انزل الله بها من سلطان وبعضها له نفس طائفي، وبعضها مواضيع لا يمكن ان اكتب عنها او مثلها  في الغار ناهيك عن ارسالها الى الناس). وإليكم صورة تبين كيف تظهر رسالته على بريد من يستلمها:

أضغط على الصورة لتكبيرها

وكما ترون يظهر اسم غار عشتار توقيعا على الرسالة، التي تبدأ بآخر مواضيعي ثم أرفق المدعو خالد - بحسن نية او سوئها- مع هذه الرسالة صورا ومواضيع شتى تتراوح من صور انفصال جنوب السودان، الى مقالات لكتاب طائفيين الى اشياء عجيبة اخرى وهي التي يشير اليها بالعنوان بالخط الاحمر (رجاء افتحوا الملصقات فيها اخبار مهمة) وتحتها توقيع غار عشتار وكأني انا التي  ارسلت كل هذه الملصقات.
جزء  من الملصقات التي ارسلها مع الرسالة اعلاه 

في قائمة الملصقات أعلاه ترون مستندا بعنوان (غار عشتار) ولكن ليس فيه غير موضوع واحد قصير يتصدر المستند، ثم مواضيع اخرى لا علاقة بالغار بها منها (الثورة العراقية الكبرى) التي لا اعترف بها لأنه لا وجود لثورة عراقية كبرى. هل هذه غفلة ؟ قلة خبرة؟ تعمد الإساءة الى غار عشتار بتسويق مواضيع باسمه؟

وهناك خشية من أن تتضمن (الملصقات) التي يروج لها ذلك الشخص فايروسات أو ماتسمى (باتشات) تساعد على اختراق الاجهزة وتنشط حال الضغط على الروابط وتفعيلها وتلك تعتبر من المغريات الملغّمة التي يعتمدها البعض لاختراق أجهزة الحاسوب المستهدفة وغالباً ما تكون تلك الالغام  على هيئة صورة او دعوة ملحّة ومغرية لفتح رابط ما
على أية حال، أعتقد أن الأصدقاء يعرفون طريقة كتابتي للرسائل التي ارسل بها نشرات الغار أحيانا. وليس من عادتي ان ابعث معها شيئا نشر في أماكن اخرى غير الغار أو شيئا كتبه غيري. 

هذا تنبيه لكل الأصدقاء، للعلم والإطلاع

.وللسيد خالد قدسي أقول : جزاك الله خيرا، لا اريد توزيع مواضيعي، من يريد ان يقرأني يعرف الطريق الى غار عشتار.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق