كان إد ميلكرت ممثل الأمم المتحدة في العراق والذي يعتبره أهل موطنه هولندا انه (أكثر السياسيين الهولنديين فسادا) قد ذكر في خطابه خلال مؤتمر توصيات حقوق الانسان الذي عقد مؤخرا في مبنى برلمان الدواب :
أن العراق أصبح البلد الأول في المنطقة بتطبيق حقوق الإنسان، مشيرا إلى أن الحكومة العراقية عملت بموجب 133 توصية للأمم المتحدة في عام 2010 وسعت لتطويرها.
وأضاف إن `حقوق الإنسان لا تتجزأ ولا تنتهي، حيث تم وضع دستور يضمن حق الكلام وحرية التعبير`، مؤكدا أن `هناك عددا من التوصيات المهمة بموضوع حقوق الإنسان موجودة في الدستور العراقي`.
وأضاف ميلكرت أن `هناك العديد من الدول المانحة التي ساعدت العراق في الوصول إلى مصاف الدول في حقوق الإنسان حتى أصبح البلد الأول في المنطقة بمسألة حقوق الإنسان`، مؤكدا أن `العراق قام بالإجراءات المطلوبة وخلق الأجواء الملائمة لها ووضعها في الدستور وهي من الخطوات المهمة التي يعمل بها العراقيون واحترمها ساسة البلاد`.
ورحب ممثل الأمين العام للأمم المتحدة `بالخطوات التي قامت بها الحكومة العراقية بجعلها موضوع حقوق الإنسان التي هي التزامات دولية مهمة من ضمن أولوياتها الوطنية`، مشيرا إلى أن `هناك 133 توصية للأمم المتحدة في عام 2010 قامت الحكومة العراقية بالعمل بموجبها والسعي لتطويرها`.
وأكد ميلكرت أن `الأمم المتحدة عملت على وضع مشروع جيد ومتميز في العراق، كما قامت بالعمل مع جميع مؤسسات الحكومة ومفاصلها لضمان حقوق الإنسان والعمل مع منظمات المجتمع المدني`، معتبرا أن `مسألة حقوق الإنسان في العراق تمر بشكل جيد ومعمول بها بشكل مميز وبأولوية قصوى، سيما في البرلمان العراقي`.
وبعد أن گبت العيطة على ميلكرت، تنصلت الأمم المتحدة من أقواله باعتبار ان مترجم قناة العراقية هو الذي تسبب في هذه المشكلة ، بترجمة خاطئة. ووزعت المنظمة الدولية نص خطاب آخر حذفت منه الجمل الحساسة التي تقول أن العراق الأول في تطبيق حقوق الانسان.
أن العراق أصبح البلد الأول في المنطقة بتطبيق حقوق الإنسان، مشيرا إلى أن الحكومة العراقية عملت بموجب 133 توصية للأمم المتحدة في عام 2010 وسعت لتطويرها.
وأضاف إن `حقوق الإنسان لا تتجزأ ولا تنتهي، حيث تم وضع دستور يضمن حق الكلام وحرية التعبير`، مؤكدا أن `هناك عددا من التوصيات المهمة بموضوع حقوق الإنسان موجودة في الدستور العراقي`.
وأضاف ميلكرت أن `هناك العديد من الدول المانحة التي ساعدت العراق في الوصول إلى مصاف الدول في حقوق الإنسان حتى أصبح البلد الأول في المنطقة بمسألة حقوق الإنسان`، مؤكدا أن `العراق قام بالإجراءات المطلوبة وخلق الأجواء الملائمة لها ووضعها في الدستور وهي من الخطوات المهمة التي يعمل بها العراقيون واحترمها ساسة البلاد`.
ورحب ممثل الأمين العام للأمم المتحدة `بالخطوات التي قامت بها الحكومة العراقية بجعلها موضوع حقوق الإنسان التي هي التزامات دولية مهمة من ضمن أولوياتها الوطنية`، مشيرا إلى أن `هناك 133 توصية للأمم المتحدة في عام 2010 قامت الحكومة العراقية بالعمل بموجبها والسعي لتطويرها`.
وأكد ميلكرت أن `الأمم المتحدة عملت على وضع مشروع جيد ومتميز في العراق، كما قامت بالعمل مع جميع مؤسسات الحكومة ومفاصلها لضمان حقوق الإنسان والعمل مع منظمات المجتمع المدني`، معتبرا أن `مسألة حقوق الإنسان في العراق تمر بشكل جيد ومعمول بها بشكل مميز وبأولوية قصوى، سيما في البرلمان العراقي`.
وبعد أن گبت العيطة على ميلكرت، تنصلت الأمم المتحدة من أقواله باعتبار ان مترجم قناة العراقية هو الذي تسبب في هذه المشكلة ، بترجمة خاطئة. ووزعت المنظمة الدولية نص خطاب آخر حذفت منه الجمل الحساسة التي تقول أن العراق الأول في تطبيق حقوق الانسان.
الصورة جدا معبرة تناسب خاتمة المقال من ذبو الصوج براس المترجم و لقطة المالكي و هو يدفع باطراف اصابعه اوراق السيدة هناء
ردحذفحياك الله أختنا العزيزة عشتار..
ردحذفيا ترى كم مرة سمعنا هذه العبارة " خطأ في الترجمة ".. ننصحهم أن يجلبوا مترجميهم - المحترفين - معهم، ويا حبذا يا عشتارنا أن تتطوعي كونك محترفة.. أظن يعتقدون أن العراقيين لا يعرفون يقراؤون ولا يكتبون..؟
والسؤال المطروح.. إلى متى تتواطأ الأمم المتحدة ضد العراق..؟ وهل ممثلها بمعزل عن فسادها وتواطئها المخزي..؟
ابنة الحدباء
عزيزتي ابنة الحدباء
ردحذفاتمنى ان تكون رغبتك في ان اتطوع نوعا من السخرية بحالهم، لأنها لو لم تكن كذلك راح ازعل منك.
أما عن الفساد فممثلهم اد ميلكرت يعتبر من افسد السياسيين الهولنديين في اختلاس الاموال وفي فضائح اخرى كما هو مذكور في الرابط الذي وضعته في النص.
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفاعترضت الامم المتحدة على ماجاء في تقرير ممثلها في بغداد بشكل سريع جدا مفندة ادعاءاته بالتزام حكومة العراق بتوصيات الامم المتحدة في مجال حقوق الانسان ليصبح العراق في المرتبة الأولى في المنطقة في هذا الجانب ، ثم جاءت تراجعات أد ميلكرت وتبريرات المتحدثة باسمه السيدة راضية عاشور .. اعتراضات الامم المتحدة لم تكن موجهة الى السيد ميلكرت مباشرة وانما جاءت (ضمناً) من خلال تقرير مساعد الامين العام لشؤون حقوق الانسان ايفان سيمونوفيتش بعد زيارة للعراق استمرت عشرة ايام .. كذلك اخطارات عاجلة تشير الى حدوث خطأ في الترجمة ، مسكين هذا الميلكرت ، لم يكن يعلم بان تقرير المسؤول الاممي سيصدر بالتزامن مع تقريره (التحفة) .. هنا وجدت تفكيري (ذو الميول المتطرفة احيانا) بحاجة الى اجابات عن تساؤلات قفزت الى ذهني رغماً عن ميلكرت : أين التنسيق بينك وبين (مراجعك الامميون) قبل صياغة تقريرك لضمان تطابق الرؤى والأفكار منعاً للاحراج ؟؟ ، وأين مساعدوك الذين من المفترض بهم أن ينبهوك مباشرة الى أن القناة الفضائية الحكومية تحرّف أقوالك ؟؟ ، واخيراً هل ان الامم المتحدة تنتظر (الترجمة) لترد أو تعلق على التقارير ؟؟ .