"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

8‏/6‏/2011

الشتامون وميادة العسكري وأنا!

مع أنه ليس هناك ود مفقود بين "ميادة العسكري" وبيني، فالمرأة تعتبر المحتلين أصدقاءها "كلمني الجنرال فلان" و"التقيت بالكولونيل علان" ، كما أن كتاباتها لا علاقة لها بالتحقيقات الصحفية، واسلوبها لا يشبه اسلوبي في أي شيء، وأهم من كل ذلك أني كتبت عنها ماقطع كل ما يمكن لخيوط رفيعة ان تتصل بيننا، حيث وصفتها بالكذب والدس على الحكم الوطني والتحريض على الحرب هنا وهنا وهنا. ولكن مؤخرا وصلتني شتائم من أصحاب احمد الجلبي (لأن الشتائم كانت بشكل تعليقات على موضوعه) متوهمين اني "ميادة العسكري" ، موجهين لها شتائم جنسية مقذعة على طريقة بعض المخلوقات الذين خلق الله عقلهم بين أرجلهم، وليس في أعلى مكان بين أكتافهم كبقية خلق الله، والذين لا خط دفاعي لهم إلا في هذه المسافة الضيقة. وكنت قد وصفتهم ووضعت لهم صورة هنا.

وهنا أعتذر لميادة العسكري للشتائم التي وصلتها مصداقا للمثل "تجيك التهايم وانت نايم"، بسبب الخلط الذي أربك هذه العقول المحشورة بين أرجل المدافعين عن أحمد الجلبي وهنيئا له بهذا النوع من الأنصار.

زين بدلا من ان تتحولوا الى مسخرة للعالمين، لماذا لم تبحثوا  بالمدونة اولا لتقرأوا السابق من المواضيع، ولتعرفوا اتجاه الريح . ستجدون مايشيب له الرأس من مواضيع عن الجلبي وغيره من أسيادكم. لماذا تتكأكأون على الأخبار الحديثة فقط؟ الملفات الجادة والمريعة عن الجلبي تم الانتهاء منها منذ سنتين وسارت بها الركبان، ولم يعد ما أضيفه من جديد سوى السخرية منه. انصحكم ان تقوموا بجولة على الأقدام او بسيارات دفع رباعية ، كما تشاءون، بين المواضيع، لتروا مايطير النوم من عيونكم  ولكن للقراءة الجادة  ستحتاجون الى الكثير من الفياجرا باعتبارها المنبه الذي ينبه عقولكم المرتبكة. ولا أظن أن الجلبي سيضن عليكم بشحنة كريمة منها.

هناك 22 تعليقًا:

  1. بارك الله في قلمك اخت عشتار ولايهمك نباح الكلاب فانهم سيظلون يعوون ولكن القافلة تسير , واعلمي ان لك متابعين وقراء كثر في العراق معجبين بقلمك وطريقة كتاباتك وفضحك لاعوان المحتل من الجلبي والمالكي وعلاوي وغيرهم , فاستمري والله يحفظك

    ردحذف
  2. شكرا أخي فراس ، وفقك الله.

    ردحذف
  3. لو هيجي الرد لو فلالالالالالالالالالالالالالالالا

    ردحذف
  4. العزيزة عشتار تحية و سلام باعتبار أن أغلب القوى السياسية التي تتحكم في عراقنا اليوم هي قوى دينية فان لدى هؤلاء حديث متداول بينهم يقول أهتكوهم يأنفهم الناس و رغم أن هذا الحديث المزعوم غير موثوق السند و في معاني متنه شبهات فقد زاد سوء فهمه و تأويله من أضرار نشره و تثقيف الناس عليه و بدل أن يفهم من كلمة الهتك انها تعني كشف الحقيقة و المستور صارت تفهم على أنها الالفاظ القبيحة و الشتائم و لذلك تجدينهم يتنابزون مع من يختلف معهم باقذع الالفاظ معتبرين أن ذلك وصية دينية حكيمة واجبة الاتباع تثمر في أضعف الاحوال في هدم الهالة المعنوية بمن يخاصمهم. لاشك أن الدين و كما جاء في القرأن وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا يعطينا حكمة مغايرة و هي أشد تأثيراً و أعمق أثراً و أكثر اتساقاً مع صفات المتكلم

    ردحذف
  5. ربما كلامك صحيح يا أبا يحيى ويمكن لا ينطبق على هؤلاء، لأنهم يرسلون اما على البريد الشخصي او بشكل تعليقات تخضع للرقابة، وهم يعرفون ان الكلام سوف يحذف. فشرط الهتك العلني حتى يأنف الناس لا ينطبق هنا.

    أنا مازلت عند رأيي أن الشتام ضعيف الشخصية والعقل ولا منطق لديه ليحاجج، فيلجأ الى فحولته الحيوانية.

    ردحذف
  6. أشكرك..مره كعراقيه أعاد قلمك لى الثقه بأن مازال هناك عراق وعراقيون لديهم من البصر والبصيره مايعينهم على التمييز فى هذا الزمن الأعمى...ومره كامرأه لأنك وجها مشرفا ومشرقا للمرأه العراقيه التى باتت ولللأسف فى زمن السوء لاتذكر الا بسوء

    ردحذف
  7. عزيزتي احلام وردية

    رغم موقفي السياسي الذي يختلف قطعا عن موقف ميادة، ولكني أأبى أن يخص ضعاف العقول من هؤلاء، النساء بالشتائم والإيحاءات الجنسية. المرأة تكتب وتبين رأيها، سواء اتفقنا معه او اختلفنا، واذا كانت لنا ثقة بأنفسنا ومواقفنا، يمكننا دحض رأيها أو تأييده، ولكن لماذا تتحول المرأة الكاتبة او السياسية فجأة الى جارية وأداة جنسية في عرف هؤلاء أشباه الرجال؟ انها تكتب يعني انها تستخدم عقلها ولسانها للتعبير عن رأيها، فلماذا يستخدم هؤلاء في الرد عضوا آخر في الجسم ليس له علاقة بالعقل والمنطق؟

    ردحذف
  8. الاخت العزيزة عشتار

    انا قرأت بعضا من كتابات ميادة العسكري واتفقت معها احيانا واختلفت معها احيانا اخرى , هل من الممكن ان توضحي لنا نبذة عن ميادة العسكري , افكارها وتوجهاتها وتاريخها

    شكرا

    ردحذف
  9. لم أعنى الأخت مياده تحديدا فآرائى السياسيه أنا أيضا على النقيض من آرائها..ولكن عنيت المرأه العراقيه عموما..وعنيت كل ماتكتبيه فى مدونتك المميزه والتى أعدها واحه الباحثين عن الحقيقه وسط كل الزيف الذى أغرقونا فيه..دمت وكل عراقى شريف انحاز لانسانيته ..وعراقيته...

    ردحذف
  10. تستطيع ان تحكم عن الشخص من كتاباته، أليس كذلك ؟ انا كتبت عنها فيما يخص الكتاب الذي كتبته كاتبة امريكية يهودية عن حياتها بعنوان (ميادة ابنة العراق) وكان من ضمن جهد شيطنة صدام حسين. وقد وضعت ثلاثة روابط ناقشت فيها الكتاب اعلاه ، في الموضوع أعلاه يمكنك الرجوع اليها لأني لا استطيع أن اعيد ما ذكرته في ثلاث مقالات طويلة في هذا الحيز الصغير.

    ردحذف
  11. عزيزتي عشتار تحية و سلام أنا احاول أن اقدم تفسير لسلوك مترسخ لدى هذه الشرذمة ينعكس على مجمل تصرفاتها تجاه خصومها ففلتان اللسان لديها تحول الى سليقة نتيجة البيئة التربوية و الثقافية التي نشأوا فيها و رسخت لديهم هذا المنطق و هذا السلوك الى الدرجة التي لم يعدوا يهتمون بكون ممارساتهم لهذا المسلك علنية أو سرية و انها ستحقق الهدف الذي تربوا عليه أم لا لقد اصيبوا بعاهة سلوكية و تحولوا الى مخلوقات غير سوية السلوك نتيجة ذلك الانحراف الفكري

    ردحذف
  12. علي العلي ـ العراق8 يونيو 2011 في 10:43 م

    بسم الله الرحمن الرحيم
    انا قارئ متابع لكل جديد في مدونتك ، اعتمد الهدوء، احصل على المعلومة ، احلل طريقة عرض الفكرة ، استمتع بالأسلوب ، لم اعلق أكثر من مرتين وربما ثلاث ، لكنك في هذه المرة تمكنت من استفزازي بغير قصد ، تتحدثين عن المدافعين عن الچلبي بكلمات لاتنطبق عليه أو عليهم ، كالفحولة او العقل القابع تحت الحزام وغيرها ، واقول لك ياسيدتي بكل احترام : لقد خدعوك من وصفوهم أمامك بأنهم أشباه رجال ، وجانبوا الصواب من قالوا عنهم (فحول) ، هم يدعون الرجولة على الورق أو من وراء الحواسيب فحسب ،ارضاءً لعقد تتحكم في دواخلهم لايجدون للخلاص منها سبيلاً ، بينما التاريخ الشخصي للغالبية العظمى منهم وبضمنهم كلبهم يؤكد حقيقة كونهم لم يتوفروا يوما ما على القدر ألأدنى من الرجولة أو الفحولة ، (افهميها بقى) ، وخليني أقرأ لك لأفكر لا لأستفز .

    ردحذف
  13. عزيزي ابو يحيى

    هناك ايضا عقيدة غبية لدى بعض المتخلفين وهي أن المرأة اذا جوبهت بالشتيمة السافلة، سوف تخاف وترفع الراية البيضاء وتصمت. كلما ارادوا اسكات ناشطة سياسية او اعلامية اتهموها في شرفها او شتموها بمثل هذه الشتائم. مساكين .. لا يعلمون أن المرأة العراقية الآن بألف رجل. وأن من تجعل القلم سلاحها، تكون بالتأكيد قد تجاوزت حواجز الخوف كلها.

    ردحذف
  14. أخي علي العلي

    معذرة لاستفزازك. عد الى هدوئك وتفكيرك.

    ردحذف
  15. هذه هي أخلاقهم و هذه هي تربيتهم، و الضرف ينضح بما فيه و لكن المشكلة إن هؤلاء الزمن خلالهم يصيرون وجه البوكسة على قول الاخوة الاردنيين و الناس أخذت إنطباع عن سلوك و إسلوب الشخص العراقي من هؤلاء، كلنا نتذكر وزير التربية عديم التربية و وصفه للمعلم ، فبل أيام في أحد المطارات العربية أمثال هؤلاء صاروا فرجة للعالمين بين مئات المسافرين من مختلف بقاع الارض كان عند كاونتر الخطوط العراقية يلعلع صوت الموظفيين و بعض المسافريين من نمايم هالوكت بأقذع اللفاظ البذيئة .

    ردحذف
  16. يبئى الحب تايه.. مش عارف احنا فين؟
    زي المركب ما متبئى.. محتارة بين شطين......
    وارجع تاني وائللك ريحني الله يخليك....
    عشان المركب تئدر تمشي بيه وبيك!

    كلمات جميلة أنشدها سيد مكاوي, مناسبة طرحها هنا, انها تنطبق على ميادة العسكري!
    السيدة العسكري لا تعرف ماذا تريد بالضبط! قرأتُها كثيراً, ولم استشف من خلال كتاباتها هل هي مع أم ضد الاحتلال! تكتب أحيانا بعاطفة ساذجة عن لقاءها بالجنرال الامريكي فلان أو علان كونها صحفية, وتحمل الهّم الامريكي في اصلاح حال العراق مع من تُحدث, ولا يخطر ببالها ان تسأله ;انتم سبب همومكم في العراق الجديد فلماذا تهتمون؟! كون المقابلة , رسمية كانت أم ودية, تتطلب كياسة معينة في طرح الأسئلة ولا يسمح بتجاوز الحد المقرر لنوع هذه الاسئلة, نجد ميادة العسكري تصدق ما يقال لها من قبل محدثيها الامريكان, لكنها لا تجد صعوبة بالغة بالتحدث عن تدني اداء حكومات العراق الجديد! طيب يا ست ميادة .. اذا كنت تؤمنين بضرورة الدور الامريكي لما بعد فترة التخلص من الديكتاتور, كيف لا تؤمنين بالحكومة التي نصبها الامريكي الذي تؤمنين بدوره في العراق الجديد؟؟
    آخر موضوع كتبت فيه ميادة العسكري على موقع كتابات جاء فيه;( قراءة سريعة في مجريات الامور تشير الى ان المالكي يوطد علاقاته داخل التحالف الوطني العراقي الذي أمن له رئاسة الوزراء .. فهو يمنع الجلبي من ارسال المركب الى البحرين ولكنه يجبر الخواطر بزيارة البنك التجاري العراقي –الذي صار في مهب النزاهة- ليَهرب حسين الازري بعد الزيارة وبعد الاجتماع لاكثر من 15 دقيقة منفردا مع المالكي قبل اجتماع المالكي مع مدراء البنك ...- والمايصدكنا يسأل اليشتغلون بالبنك .. المالكي كعد وي حسين اكثر من ربع ساعة وحدهم، وراها اجتمع بالمدراء ووراها طلع وورا ما هو طلع والباقين فلتوا دخلت القوات الامنية تسال يمنة ويسرة وينة حسين الازري ويمكن حتى سالوا النسوان ان يبرزن هوياتهن للتاكد من انهن لسن بحسين الازري :) كتابات ٩-٦-٢٠١١
    نفهم من هذا الكلام ان المالكي متواطئ مع الازري بحيث نبهه بأجتماع خاص من ان القوات الامنية ستلقي القبض عليه, قبل ١٥ دقيقة او بحدودها! طيب السؤال هنا خواطر مَن كان يحاول المالكي جبرها؟ هل الازري كان يعمل على تنمية الاقتصاد الوطني أم على إفساد الاقتصاد العراقي؟ اذا كان يعمل على تنمية الاقتصاد الوطني؟ لماذا يهرب؟؟
    دعونا من الازري وخلونا في المالكي , ميادة ومن خلال الموضوع اعلاه تستهجن عمل حكومة المالكي, ولا تتساءل (من هو المالكي)؟.. او (من اتى به للسلطة)؟.. لو كانت ذاكرتها تُسعفها لما نست أن بعد آخر حكومة انتقالية برئاسة الجعفري, كان الشعب قد انتخبه لرئاسة الحكومة الدائمية , لكن ضروفا خارج مدى استيعابنا السياسي, اتت بالمالكي رغما عن ارادة الشعب العراقي في انتخاب الجعفري لرئاسة الحكومة الدائمية, والجعفري من كثر نزاهته و ( شفافيته) تنازل عن كرسي الرئاسة خضوعا لأرادة المحتل! فأين نحن ( تبعا للسيدة ميادة) ما بين الحكومة العميلة والمحتل(اللطيف)؟؟ هل سـ ( يبئى الحب تايه... مش عارف احنا فين)؟؟
    الحديث شجن عل الآخر لكني تعبت من الكتابة!

    عراق

    ردحذف
  17. أخي عراق

    نحن لسنا هنا بصدد مناقشة ميادة وكتاباتها ومواقفها. الموضوع الأصلي لا يتعلق بها الا لأن اسمها اختلط باسمي في أذهان بعض فاقدي البصر والبصيرة.

    ولكن بما انك جئت بقطعة من مقالتها حول الأزري والمالكي. ويبدو انها استمعت لاشاعات بنت عليها مقالتها.نسأل التالي:

    1- اذا اراد المالكي تهريب الأزري. هل يبلغه قبل 15 دقيقة فقط؟ اصلا هيجي حتى مايلحك ينزل ويركب السيارة.

    2- المالكي في المقالة يتصرف وكأن القوات الأمنية ليست تحت إمرته وسيطرته وكأنه مجرد مخبر جاء يبلغ مدير البنك بأن هناك غارة او مداهمة سوف تحصل.

    القصة غير موزونة ولا اعتقد أنها معقولة.

    ردحذف
  18. آسف عشتورة,
    يبدو اني فقدت بوصلتي بتوجيه تعليقي السابق! الفكرة العامة للتعليق كانت لتبيان الفرق في الخطاب او توجّه فكرة الكتابة ما بين السيدة العسكري وعشتار العراقية, وكيف يخطأ احد بالظن ان الاسمين لشخص واحد مع التباين الملحوظ في طرح الافكار؟
    على افتراض ان مَن ارسل الشتيمة لـ ميادة العسكري الى بريد عشتار العراقية الألكتروني يكون قد اطّلع على كتابات كلتاهما!!

    اعتقد اني تهت في تفاصيل تبيان نوع كتابات ميادة العسكري ولم اكمل فكرة تعليقي!!

    عراق

    ردحذف
  19. عراق

    ليش همة الشتامين يعرفون اي شي؟ يعرفون الفرق بين الافكار والاساليب؟ هؤلاء مبرمجين على النباح، مثلما تدرب كلبك أن يهجم بذكر كلمة واحدة . نفس الشيء مع هؤلاء. واتصور السيناريو كالتالي:

    - أبو خنجر
    - نعم سيدي
    - اهجم
    - عليمن سيدي؟
    - غار عشتار
    - صار سيدي
    - زين ابو خنجر ، عرفت شتكول؟
    - لاسيدي
    - اكتب تعليق شتايم من هاي اللي تعجبك
    - صار سيدي لكن شنو اسم صاحب الغار
    - هاي الكاعدة بدبي بنت العسكري اسمها ميادة. يبين معاجبهة دولة الرئيس.
    - صار سيدي. اليوم ادز لها احسن تعليقاتي
    - good boy والله المستعان على الظالمين.
    -

    ردحذف
  20. قبل أيام سألت لم شتائم هؤلاء المخلوقات تتعلق بالزنا .....الخ
    هل كل تفكيرهم ينصب في هذا التجاه فقط ؟!

    لو قرأت هذا الموضوع و الموضوع المرفق معه من قبل لما سألت .




    جياد التميمي

    ردحذف
  21. العزيزة عشتار العراقية الاصيلة
    ولو راح نضوجج بس راح ارجع على ما يسمى العراقية بنت العسكري التي خاطبتها عبر ايميلها وذكرتها بالذي فعله الرئيس الشهيد معها وقلت لها يجب علينا رغم اختلاف الرأي أن نترحم على موتانا كما فعلها الرئيس الشهيد مع خميني في أحد تعليقاته سابقاً ورفضت كل المنطق الذي كنت اتحدث به واصبحت متدينة تحاورني بانها على خلاف مع البعث ومع صدام حسين ولم أكن اعرف تاريخها ولماذا سجنت بسبب التزوير واخرجها صدام حسين من السجن بعد 3 ايام فهذه الدعية لا هم لها الا ما يصلها من أجر من الذين كتبوا لها كتابها.
    عذراً لتداخلي مع الاعتزاز بقلمك اختنا عشتارواصلك الشريف النبيل
    والسلام عليكم

    ردحذف
  22. أخي نادر..

    أكو ناس ما ينفع وياهم تحاورهم. انهم يعرفون اين الحق واين الباطل واين الصدق واين الكذب ولكنهم يصرون على الذي هم فيه، لأن هذا هو الطريق الذي سلكوه ويعتاشون عليه. فلماذا تتعب نفسك وتضيع وقتك؟ (انك لا تهدي من احببت).

    ردحذف