"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

19‏/6‏/2011

صنائع الإحتلال : نفس التكتيك في كل مكان

تم استقبال هذا الخبر بترحاب في أنحاء العالم :

قال حامد قرضاي أن المبادرة الافغانية لمحادثات سلام بعد حوالي عشر سنوات من الحرب ، لم تصل مرحلة لقاء الحكومة بالمتمردين ، ولكن تم الاتصال بممثليهم. ورفضت السفارة الامريكية التعليق مباشرة على تأكيد قرضاي ولكن قالت ان الولايات المتحدة تدعم المصالحة الافغانية وقد ساعدت مبادرات الحكومة  الافغانية لدمج طالبان.

ولكن للمتابع، هذا تكتيك لشق صفوف المقاومة. تذكروا انه قبل 5 سنوات، وفي 1 آيار 2006 قال جلال طالباني نفس الشيء :
وكان الرئيس العراقي جلال طالباني قد قال في نهاية الأسبوع المنصرم إنه التقى ممثلين عن عدد من جماعات المسلحين في العراق وإن اتفاقا مع بعضها بهدف إنهاء العنف يمكن تحقيقه.

وقال بيان صدر عن مكتب طالباني باسمه:" أعتقد أن اتفاقا يمكن التوصل إليه مع سبع من الجماعات المسلحة التي زارتني."وأشار البيان-كما ذكرت رويترز- إلى مشاركة مسؤولين أمريكيين في المفاوضات.
**
تكاد الكلمات تتطابق؟ ممثلون عن المقاومة ، لاتذكر اسماؤهم ولا فصائلهم، مباركة أمريكية. لعبة سمجة قديمة.

هناك 6 تعليقات:

  1. بالضبط عشتارتنا...هذا يوفر القوالب على صاحبنا صانع الدمى الصيني...نفس الدمى بس مره تكدرين تنفخيهه و تخليهه تحجي كردي و صار عندك ماما جلال...و مره تفشيهه و تلبسيهه عرقجين و صارت كرازاي...و مره تلمعيهه بصبغ الاحذيه و تشكلين بيهه كيس كبير و صار عندك الجلب...ي ...كلها تبدو مختلفه و لكن الصانع واحد

    ردحذف
  2. تمام يالبيب تمام. هذا أحلى تعليق يلخص مسألة الدمى.

    ردحذف
  3. ابراهيم خليل21 يونيو 2011 في 1:40 ص

    المعارك الجانبية لاتفيد .. تطلع الى الأمام فالعراق يريد اللتئام بما حدث لة من انتقام كانت خرائط التقسيم وتفتيت الوطن العربى من الوثائق المنشورة بالتمام فى عام 1975 .. وان كان صدام حسين شماعة للأنتقام فالأمريكان كانوا يدركطوا جيدا لاتوجد اسلحة دمار شامل فى العراق لكنها قرارات التفتيت لصالح العدو الصهيونى ومن يلحذف ما أقولة بالطبع موالى للأمريكان وعنيل للسلطةالتى قدمت رئيسل ضحية عيد الأضحى لتقمع الحكام الوثائق منشورة بالتمام والكمال فى مدونتى (مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل -ورئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم).

    ردحذف
  4. ابراهيم خليل21 يونيو 2011 في 1:45 ص

    اولا عدم نشر التعليق دليل دلالة واضحة ..ان هناك خلل أو شىء ما يحدث فى الخفاء لصالح من اللة أعلم على كل كتبت رأىي فى أشهر المدونات العراقية وقبل بالترحاب فليس على الأراء حجر أو أرهاب (ابراهيم خليل -رئيس تحرير جريدة التل الكبيركوم).. ومدون (مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل.

    ردحذف
  5. أخي ابراهيم .. شنو القصة؟

    1- اولا تتحدث في تعليقك عن معارك جانبية ولم تكن هناك معارك جانبية في الموضوع او التعليقات.

    2- تعليقك مستعجل ومليء بالاخطاء الاملائية. واشترطت ان ينشر واذا لم ينشر نكون موالين للامريكان وعملاء للسلطة!! انت منين طلعت لنا؟ وين كنت كل هذا الوقت؟ أليس لديك أية فكرة عن هذه المدونة ؟

    3- تصورت ان تعليقك لم ينشر وعاجلتنا بتعليق آخر تستنكر فيه عدم نشر تعليقك. الا تعلم ان التعليقات تخضع للمراقبة ولهذا فهي تنشر حين اطلع عليها وانا لست موجودة على النيت 24 ساعة ، وانما انا انسانة احتاج الى الراحة ايضا.

    4- في التعليقين تضع اعلانا عن نفسك وعن مدونتك. مقبولة منك ياسيدي ، ولكن غير المقبول أن تدخل هكذا على المدونة من غير أحم ولا دستور وتكتب اي شيء يطرأ على بالك. بدون أن تقرأ بعض المواضيع حتى تكون لديك فكرة عما نفعله ونقوله هنا.

    ردحذف
  6. الاخ ابراهيم خليل بيعمل اعلان عن مدونته...ليس الا

    ردحذف