"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

24‏/5‏/2011

فاصل: إجتماع اللجنة !

وصلني على البريد من صديق الغار (يحيى) 

  أصدرمجلس الوزراء العراقي اليوم القرار القاضي بالبدء الفوري بوضع مسودة لإعداد مشروع ورقة متعلقة بتشكيل لجنة خاصة لدراسة حيثيات جميع متطلبات آليات العمل لإعداد جدول زمني دقيق لاستصدار مفكرة توضح الأطر العامة بتحديد سبل تسريع عمل لجان التحقيق المعنية بحل جميع المعوقات التي تعرقل عملية تذليل العقبات المرتبطة باعداد مذكرة تحدد المبادىء اللازمة لإطلاق عملية تداول كل المسائل المتمحورة حول القضايا المرتكزة على الحلول المنبثقة عن المقررات السابقة لمعرفة ومعاقبة المقصرين في نتائج لجان التحقيق  السابقة للمجلس.


        ودمتم سالمين
+
الحمد لله .. أخيرا هناك أمل في انفراج القضايا المتقاضية المقضية القاضية.

لم يبق سوى إقامة لجان أخرى واعدة لحل إشكالية المستشكل الشكلي المشكول وشراكة المشارك المشترك وتكون المكون الكامن وتكتل الكتل المتكأكئة، وتقزح قوس قزح مال اطياف عيراق، وكل شي يصير تمام.

هناك 6 تعليقات:

  1. يعني شنو وين الترجمة ؟

    مو حطيت لك جملة (اطياف مال عيراق) ؟ هاي لغة ثانية. هية هاي الترجمة لكل هذا الخريط !!

    ردحذف
  2. بيا زمن هذولة عايشين ؟؟
    يا معودين يمكن ساعة الزريبة خربانة !


    جياد التميمي

    ردحذف
  3. اول ايام دخلت سيارات البرازيلي للعراق و لكونها سريعة و خفيفة فقد اشتهرت بكثرة الحوادث .. و كثرت النكات حولها و منها ان ضابط مرور حضر الى موقع اصطدام سيارة بيجو و فيات و سأل فوراً" لعد ابو البرازيلي وينه؟؟" و هنا انا اسأل توقيع ابراهيم الجعفري وينه ؟؟ ههههههه

    ردحذف
  4. اخي رياض الهيتي

    لقطة لماحة منك ، ولكنك أخطأت خطأ بينا واضحا جليا ساطعا مثل الشمس المتكورة الحارقة المارقة المشعة للحقيقة وسط برودة شتاء مضى وحرارة صيف قائظ وبينهما ربيع مغبر بطوز المحبة. صحيح أن هذا الخريط والگرگري يشير الى المعلم الاستاذ في علم اللغوة الجعفري، ولكن لو كان هو قائله، لما كان لديك الوقت لتسجيل تعليقك او ردي عليه، لأننا كنا مانزال نتابع تصريحاته الفذة التي يبتديها ولا يعرف كيف ينهيها والتي كانت ستستغرق مساحات 10 مدونات و20 موقع ومئات الآلاف من الميجابايت والجيجابايت ( مااعرف الفرق بينهما).

    ردحذف
  5. عيوني عشتار

    الجيجابايت ألف ميجابايت....

    كان الباكستاني إبراهيم الإشيقر (الجعفري) أيام كان "لاجئاً" في بريطانيا (بعد حصول زوجته على إجازة دراسية من حكومة البعث الكافرة) يعمل "حملدار" يأخد المساكين من سذج العراق في الغربة إلى الحج. وفي باقي أيام السنة كان رادوداً يساعد السذج على اللطم والبكاء بقراءة التعزية... ولهذا فهو قد تعلم "اللغوة الجايفة" بالممارسة.

    أليس هذا أسوأ زمن يصبح فيه أمثال هذه الحثالة سياسيون يقررون مصير أمة يمتد تراثها الحضاري إلى آلاف السنين؟؟

    ردحذف