اغاتي أبو هاشم...أو يمكن عداد يشبه عداد قشمري نجاد اللي خلاه يفوز بالانتخابات الاخيره...ابو هاشم...ليش تحجيني و آني ما أريد أحجي...اذا اليوم انبسطت من عشتارتنا فخطيتي بركبتك
يبين والله اعلم العداد لا صنع صيني ولا دك نجف ولا ساخت ايران، وانما عداد توافقي صنع المنطقة الخضراء، بس لا يطلع مثل عدادهم والنتيجة تطلع متقاربة لا على المذهب المالكي ولا المذهب العلاوي.
طبعاً أكو احتمال أن العداد من نفس نوع العدادات المستخدمة في قياس كمية النفط المصدر من العراق عبر الموانئ البحرية الجنوبية، حيث لا يعلم أحد بعد ثمان سنوات كم صدر العراق! طبعاً إذا حاميها حراميها، والجلبي مسئول عن الاقتصاد....
شكرا اخي مصطفى .. نسيت انبهكم انه عليكم قبل التصويت مرة واحدة تغميس اصبعكم في الشاي او القهوة التي امامكم بشرط أن تكون في أقصى درجات السخونة حتى يلتهب الإصبع باللون الأحمر حسب اصول الديمقراطية والعياذ بالله.
هاي شلون شغلة يعني كان لازم تبلغينا قبل التصويت هسه اكو مشكلة، لا أكو مشاكل اولا اني شربت الشاي قبل قليل ثانيا اني صوتت بدون حبر ثالثا اني ما احب اشرب الشاي حار كلش، هكذا ثقافتي يا اختي. لاقي لي حل حتى ما انحرم من المشاركة بهذه التجربة الديمقراطية.
إبحث عن "سيد" أو "شيخ" أو "ملا" يجد لك فتوى في أحد كتب الحديث أو الفقه من نوع (حدثنا فلان عن فلان عن فلان......) أنه يجوز التصويت بدون شرب الشاي الحار. وفي حالة التصويت سهواًدون شرب الشاي ودون علم فيمكن اعتبار التصويت مقبولاً شرعاً لأن الأصل توفر النية الصحيحة، شريطة ذبح خمس ديوج أو التبرع بمبلغها للشيخ... وخطيتك بركبتي.
انت ومصطفى رايحين بالغلط .. آني ماطلبت شرب شاي ساخن وانما على الناخب او المستفتى او المستطلع والله اعلم ان يطمس اصبعه في الشاي الساخن او القهوة او النسكافيه ايهما توفر لديه، لصعوبة قيام غار عشتار توصيل الحبر السحري الخاص بالانتخابات الى كل قاريء في ارجاء الدنيا. فهذه تسهيلا على جموع القراء الكرام ، يعني المطلوب ليس شرب السائل الساخن وانما سلخ الأصبع فيه دلالة على نزاهة الاستطلاع ، والله من وراء القصد.
دزيتلك تصويت ع الطاير...لا تنسي عشتارتنا...الشعب يريد يشوف نتيجه التصويت
ردحذفاي بس الديمقراطية تكول انك لازم تصوت مرة واحدة مو عشر مرات. شنو هذا التصويت كله متساوي حتى الآن .. شوية نزاهة وشفافية ياحضرات القراء.
ردحذفآني صوتت مره وحده...هذا بس لا العداد صنع صيني
ردحذفلو يمكن العداد "دك نجف"....
ردحذفاغاتي أبو هاشم...أو يمكن عداد يشبه عداد قشمري نجاد اللي خلاه يفوز بالانتخابات الاخيره...ابو هاشم...ليش تحجيني و آني ما أريد أحجي...اذا اليوم انبسطت من عشتارتنا فخطيتي بركبتك
ردحذفيبين والله اعلم العداد لا صنع صيني ولا دك نجف ولا ساخت ايران، وانما عداد توافقي صنع المنطقة الخضراء، بس لا يطلع مثل عدادهم والنتيجة تطلع متقاربة لا على المذهب المالكي ولا المذهب العلاوي.
ردحذفطبعاً أكو احتمال أن العداد من نفس نوع العدادات المستخدمة في قياس كمية النفط المصدر من العراق عبر الموانئ البحرية الجنوبية، حيث لا يعلم أحد بعد ثمان سنوات كم صدر العراق! طبعاً إذا حاميها حراميها، والجلبي مسئول عن الاقتصاد....
ردحذفكل ما في الغار من مواد مفيد ويغذي العقل وينور البصيرة.
ردحذفانا صوتت مرة واحدة، لأن هذه اصول الديمقراطية، والعياذ بالله.
مصطفى كامل
شكرا اخي مصطفى .. نسيت انبهكم انه عليكم قبل التصويت مرة واحدة تغميس اصبعكم في الشاي او القهوة التي امامكم بشرط أن تكون في أقصى درجات السخونة حتى يلتهب الإصبع باللون الأحمر حسب اصول الديمقراطية والعياذ بالله.
ردحذفهاي شلون شغلة
ردحذفيعني كان لازم تبلغينا قبل التصويت
هسه اكو مشكلة، لا أكو مشاكل
اولا اني شربت الشاي قبل قليل
ثانيا اني صوتت بدون حبر
ثالثا اني ما احب اشرب الشاي حار كلش، هكذا ثقافتي يا اختي.
لاقي لي حل حتى ما انحرم من المشاركة بهذه التجربة الديمقراطية.
أخي مصطفى
ردحذفللأسف تصويتك كان باطلا حسب شروط الديمقراطية الشرعية. انتظر الدورة الانتخابية القادمة.
عندي حل ممتاز لمعضلة مصطفى!
ردحذفإبحث عن "سيد" أو "شيخ" أو "ملا" يجد لك فتوى في أحد كتب الحديث أو الفقه من نوع (حدثنا فلان عن فلان عن فلان......) أنه يجوز التصويت بدون شرب الشاي الحار. وفي حالة التصويت سهواًدون شرب الشاي ودون علم فيمكن اعتبار التصويت مقبولاً شرعاً لأن الأصل توفر النية الصحيحة، شريطة ذبح خمس ديوج أو التبرع بمبلغها للشيخ...
وخطيتك بركبتي.
أبو هاشم ..
ردحذفانت ومصطفى رايحين بالغلط .. آني ماطلبت شرب شاي ساخن وانما على الناخب او المستفتى او المستطلع والله اعلم ان يطمس اصبعه في الشاي الساخن او القهوة او النسكافيه ايهما توفر لديه، لصعوبة قيام غار عشتار توصيل الحبر السحري الخاص بالانتخابات الى كل قاريء في ارجاء الدنيا. فهذه تسهيلا على جموع القراء الكرام ، يعني المطلوب ليس شرب السائل الساخن وانما سلخ الأصبع فيه دلالة على نزاهة الاستطلاع ، والله من وراء القصد.