الحلقات السابقة: الأولى - الثانية - الثالثة - الرابعة - الخامسة - السادسة - السابعة
بقلم: عشتار العراقية
يبدو أن الفترة مابين نشوء الفكرة في 2003 ثم الاتفاق على تأسيس الجامعة في 2004 وحتى وضع حجر الأساس في 2005 ، كانت هي الفترة التي تم فيها ترتيب قانون الجامعة واختيار مكانها وتمويلها ، ومجلس ادارتها ومجلس أمنائها والذين استعرضناهم واحدا واحدا في سبع حلقات سابقة، حيث حضر حفل وضع حجر الأساس في 10 كانون الأول 2005 (الصورة) بعض تلك الشخصيات كما في الخبر الخاص بذلك :
وضع السيد جلال طالباني رئيس الجمهورية حجر الأساس لمشروع الجامعة الأمريكية في السليمانية بحضور السادة عمر فتاح رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان (إدارة السليمانية) والدكتور برهم صالح وزير التخطيط العراقي والسفير الأمريكي في العراق زالماي خليلزاد.
وعبر الرئيس طالباني عن سروره بوضع الحجر الأساس وقال بأن"الشعب العراقي والكردستاني لن ينسى فضل الولايات المتحدة" مشيرا إلى أن مثل هذه الانجازات "جاءت بفضل الجهود الأمريكية" وقال إن الاتحاد الوطني الكردستاني (الحزب الذي يرأسه) "كان دوما معتمدا على قوة الكادحين وقوة الشباب والطلبة, وهم محركو انتصاراتنا".
وقال السفير الأمريكي في العراق زلماي خليلزاد ان برنامج السفارة الامريكية يتضمن افتتاح جامعة امريكية اخرى في العاصمة العراقية بغداد.
من جانبه اكد الدكتور برهم صالح وزير التخطيط إن مدينة السليمانية "تعتبر مركزا للعلم والابداع والعاصمة الثقافية في كردستان", وقال فيما يتعلق بوضع حجر الأساس بالجامعة الامريكية "بأن أجيالنا القادمة ستستفيد من هذه الجامعة, وتمنى ان تفتتح هذه الجامعة غير الحكومية في السنتين القادميتن كليتي الادارة وهندسة الكومبيوتر. وعد وجود هذه الجامعة "مبعث خير وخطوة ايجابية نحو تطوير التعليم والتعاون العلمي بين الولايات المتحدة الامريكية واقليم كردستان", واشار الى ان الرئيس طالباني كان قد خصص مليوني دولار لهذه الجامعة.
وبالنسبة لتمويل الجامعة اعلن رئيس حكومة الاقليم إنه تم تخصيص 10 ملايين دولار لها و10 ملايين دولار
إدارة الجامعة الأمريكية تتكون من:
رئيس الجامعة The Chancellor
وهو المسؤول التنفيذي والاداري الاول . يشرف على تميز التعليم والتطوير العام للمؤسسة. وهو يحدد مدى سلطة الاساتذة والمجالس واللجان ومسؤولي المؤسسة ويصادق على المشاريع والبرامج والتقارير التي تكتب نيابة عن المؤسسة
العميد The Provost
وهو العميد الذي يخدم بصفة المسؤول الاكاديمي الاول . مسؤول عن حياة الطلبة الاكاديمية وينسق العمل لهيئة التدريس من خلال كراسي الاقسام ورؤساء البرامج والاقسام ولجان الكلية.
هناك مسؤولون في الادارة يخدمون في المكاتب التالية:
مكتب رئيس الجامعة
مكتب العميد
مكتب عميد الطلبة الكاديمي
مكتب القبول
مكتب شؤون الطلبة
مراكز البحث
قسم الشؤون المالية
مكتب الموارد البشرية
قسم الاتصالات.
وقبل افتتاح الجامعة في خريف 2007 ، وتحديدا في 18 مارس 2007 قام السيد باسل الرحيم (نيابة عن مجلس الأمناء الموقر) بتوقيع عقد مع الشخص الذي وقع عليه الإختيار ليكون أكبر رأس في الجامعة (الرئيس) التي ستخرج (قادة المستقبل) ، وكان ذا ميول مثلية - رغم انه متزوج - ومطرودا من رئاسة أريزونا الشمالية بعد أربع شهور من تسلمه مهام الوظيفة بفضيحة تحرش جنسي بعد أن دفع تعويضا ماليا كبيرا. وكان موظف تلك الجامعة قد رفع شكوى قضائية يتهم فيها كارغول المتزوج والأب لطفلين ، بانه أمسك بأعضائه التناسلية ونشر رسالة الكترونية كانت قد وصلته من كارغول وهو يحدثه فيها حديثا جنسيا صريحا. وقد اقيل كارغول من وظيفته بدون اية تسوية او منافع مالية ، في حين أمرته المحكمة بدفع تعويض للشاكي قدره 100 الف دولار.
وبعدها ذهب الى جامعة في أبي ظبي وتحرش بموظف يعمل لديه، وطرد أيضا ، وبعدها جاء الى السليمانية. اسمه د. اوين كارغول Owen Cargol ، ولكنه والحق يقال أن مجلس الامناء كانوا كرماء معه حيث عوضه العقد السخي عن كل ما خسره من قبل وماسيخسره من بعد.
الفضل يعود الى الحصول على صورة العقد من مدونة طلبة الجامعة الأمريكية في السليمانية ، والعقد يمنح المتحرش جنسيا الإمتيازات التالية:
تأمين يدفع مقدما قدره مليون دولار يغطي التأمين على الحياة في حالة الموت او الاختطاف في السليمانية
راتب سنوي 320 الف دولار
250 الف دولار سنويا زيادة تغطي نشاطاته المختلفة في الجامعة
يمنحه العقد ميزة تفضيل زوجته في التعيين في الجامعة
يمنح منزلا وأجهزة كهربائية واثاثا وسيارة مع صيانتها وحماية
اجازة لمدة 60 يوما في السنة وله ان يقوم بثلاث رحلات من الجامعة الى الولايات المتحدة وكذلك الى ابي ظبي لنقل متعلقاته .
ومع أن خبر فضيحته في أريزونا كان معروفا منذ 2001، وكان يمكن لأي فطحل من فطاحل مجلس أمناء الجامعة الأمريكية في السليمانية لو كان لديه ذرة ضمير أن يضع اسمه على كوكل ليعلم تاريخ من يعينوه رئيسا لجامعة ستخرج (قادة المستقبل) . زين ما كو أحد في الإمارات حكى لكم عنه وباسل الرحيم رايح جاي للامارات ولديه شراكات بزنس معهم ؟ ولكن معهم حق فالرجل الذي لا يقبل بأقل من (رئيس جامعة) وسيم الملامح الى حد أعمى أبصارهم .
هاهو قبل افتتاح الجامعة واحتفالا بانطلاق الجرافات في بناء مبانيها في شهر ايلول 2007 وقد اجتمع مجلس الأمناء والإدارة مرة اخرى ، يصرح سعيدا لصحيفة الشرق الأوسط :
(وعبر رئيس الجامعة، الدكتور اوين كارغول، عن سعادته لبدء المشروع والدعم الذي تحظى به، قائلا: «الجميع هنا متحمس للمشروع ويقدم الدعم لنا . إنها المغامرة الاكبر للتعليم العالي في العالم اليوم، ولذلك هناك حماس خاص لانجاحها». ولفت الى وجود تحديات كثيرة «امام تأسيس أي جامعة، ولكن كون مقر هذه الجامعة في العراق هناك تحديات اكبر ولكن بدأنا نتغلب عليها». وستستوعب الجامعة عند اكتمال بنائها سنوياً 5 آلاف طالب وطالبة، ممن تزيد معدلات نجاحهم في المدارس الثانوية على 80 في المائة. اما التخصصات الرئيسية في الجامعة فهي ادارة الاعمال ودراسات التخطيط والعلوم في نظم الحاسوب الآلي وتكنولوجيا المعلومات، بالاضافة الى ماجستير ادارة الاعمال في الادارة الدولية وماجستير ادارة الاعمال في الادارة وتكنولوجيا المعلومات. )
ولكنه - لسوء حظه - افتضح ولم يمض سوى بضعة أشهر ولم يستطع انهاء "المغامرة الاكبر للتعليم العالي في العالم "، فقد طرد أو أقيل بعد بضعة أشهر حين أصبح مثارا للاحراج. المقالة التي فضحته نشرت في شهر آيار 2008.
هل عاد الى بلاده مدحورا، مذموما ؟ كلا وحياتك .. إنه معين الآن من قبل وزارة التعليم العالي السعودية وكيلا لجامعة اليمامة للشؤون الأكاديمية !! وقد صبغ لهم شعره ليصبح أكثر جاذبية . وهذا يا أعزائي هو نتيجة دعاء الوالدين . والعبرة لأعزائنا قادة المستقبل : تحرشوا حتى تصبحوا رؤساء جامعات.
لقد وعدتكم بمسلسل امتاع وأكشن ، وقد وفيت بوعدي ، ومازال هناك حلقات أكثر اثارة ..
الحلقة التاسعة هنا
بقلم: عشتار العراقية
يبدو أن الفترة مابين نشوء الفكرة في 2003 ثم الاتفاق على تأسيس الجامعة في 2004 وحتى وضع حجر الأساس في 2005 ، كانت هي الفترة التي تم فيها ترتيب قانون الجامعة واختيار مكانها وتمويلها ، ومجلس ادارتها ومجلس أمنائها والذين استعرضناهم واحدا واحدا في سبع حلقات سابقة، حيث حضر حفل وضع حجر الأساس في 10 كانون الأول 2005 (الصورة) بعض تلك الشخصيات كما في الخبر الخاص بذلك :
وضع السيد جلال طالباني رئيس الجمهورية حجر الأساس لمشروع الجامعة الأمريكية في السليمانية بحضور السادة عمر فتاح رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان (إدارة السليمانية) والدكتور برهم صالح وزير التخطيط العراقي والسفير الأمريكي في العراق زالماي خليلزاد.
وعبر الرئيس طالباني عن سروره بوضع الحجر الأساس وقال بأن"الشعب العراقي والكردستاني لن ينسى فضل الولايات المتحدة" مشيرا إلى أن مثل هذه الانجازات "جاءت بفضل الجهود الأمريكية" وقال إن الاتحاد الوطني الكردستاني (الحزب الذي يرأسه) "كان دوما معتمدا على قوة الكادحين وقوة الشباب والطلبة, وهم محركو انتصاراتنا".
وقال السفير الأمريكي في العراق زلماي خليلزاد ان برنامج السفارة الامريكية يتضمن افتتاح جامعة امريكية اخرى في العاصمة العراقية بغداد.
من جانبه اكد الدكتور برهم صالح وزير التخطيط إن مدينة السليمانية "تعتبر مركزا للعلم والابداع والعاصمة الثقافية في كردستان", وقال فيما يتعلق بوضع حجر الأساس بالجامعة الامريكية "بأن أجيالنا القادمة ستستفيد من هذه الجامعة, وتمنى ان تفتتح هذه الجامعة غير الحكومية في السنتين القادميتن كليتي الادارة وهندسة الكومبيوتر. وعد وجود هذه الجامعة "مبعث خير وخطوة ايجابية نحو تطوير التعليم والتعاون العلمي بين الولايات المتحدة الامريكية واقليم كردستان", واشار الى ان الرئيس طالباني كان قد خصص مليوني دولار لهذه الجامعة.
وبالنسبة لتمويل الجامعة اعلن رئيس حكومة الاقليم إنه تم تخصيص 10 ملايين دولار لها و10 ملايين دولار
إدارة الجامعة الأمريكية تتكون من:
رئيس الجامعة The Chancellor
وهو المسؤول التنفيذي والاداري الاول . يشرف على تميز التعليم والتطوير العام للمؤسسة. وهو يحدد مدى سلطة الاساتذة والمجالس واللجان ومسؤولي المؤسسة ويصادق على المشاريع والبرامج والتقارير التي تكتب نيابة عن المؤسسة
العميد The Provost
وهو العميد الذي يخدم بصفة المسؤول الاكاديمي الاول . مسؤول عن حياة الطلبة الاكاديمية وينسق العمل لهيئة التدريس من خلال كراسي الاقسام ورؤساء البرامج والاقسام ولجان الكلية.
هناك مسؤولون في الادارة يخدمون في المكاتب التالية:
مكتب رئيس الجامعة
مكتب العميد
مكتب عميد الطلبة الكاديمي
مكتب القبول
مكتب شؤون الطلبة
مراكز البحث
قسم الشؤون المالية
مكتب الموارد البشرية
قسم الاتصالات.
وقبل افتتاح الجامعة في خريف 2007 ، وتحديدا في 18 مارس 2007 قام السيد باسل الرحيم (نيابة عن مجلس الأمناء الموقر) بتوقيع عقد مع الشخص الذي وقع عليه الإختيار ليكون أكبر رأس في الجامعة (الرئيس) التي ستخرج (قادة المستقبل) ، وكان ذا ميول مثلية - رغم انه متزوج - ومطرودا من رئاسة أريزونا الشمالية بعد أربع شهور من تسلمه مهام الوظيفة بفضيحة تحرش جنسي بعد أن دفع تعويضا ماليا كبيرا. وكان موظف تلك الجامعة قد رفع شكوى قضائية يتهم فيها كارغول المتزوج والأب لطفلين ، بانه أمسك بأعضائه التناسلية ونشر رسالة الكترونية كانت قد وصلته من كارغول وهو يحدثه فيها حديثا جنسيا صريحا. وقد اقيل كارغول من وظيفته بدون اية تسوية او منافع مالية ، في حين أمرته المحكمة بدفع تعويض للشاكي قدره 100 الف دولار.
وبعدها ذهب الى جامعة في أبي ظبي وتحرش بموظف يعمل لديه، وطرد أيضا ، وبعدها جاء الى السليمانية. اسمه د. اوين كارغول Owen Cargol ، ولكنه والحق يقال أن مجلس الامناء كانوا كرماء معه حيث عوضه العقد السخي عن كل ما خسره من قبل وماسيخسره من بعد.
الفضل يعود الى الحصول على صورة العقد من مدونة طلبة الجامعة الأمريكية في السليمانية ، والعقد يمنح المتحرش جنسيا الإمتيازات التالية:
تأمين يدفع مقدما قدره مليون دولار يغطي التأمين على الحياة في حالة الموت او الاختطاف في السليمانية
راتب سنوي 320 الف دولار
250 الف دولار سنويا زيادة تغطي نشاطاته المختلفة في الجامعة
يمنحه العقد ميزة تفضيل زوجته في التعيين في الجامعة
يمنح منزلا وأجهزة كهربائية واثاثا وسيارة مع صيانتها وحماية
اجازة لمدة 60 يوما في السنة وله ان يقوم بثلاث رحلات من الجامعة الى الولايات المتحدة وكذلك الى ابي ظبي لنقل متعلقاته .
ومع أن خبر فضيحته في أريزونا كان معروفا منذ 2001، وكان يمكن لأي فطحل من فطاحل مجلس أمناء الجامعة الأمريكية في السليمانية لو كان لديه ذرة ضمير أن يضع اسمه على كوكل ليعلم تاريخ من يعينوه رئيسا لجامعة ستخرج (قادة المستقبل) . زين ما كو أحد في الإمارات حكى لكم عنه وباسل الرحيم رايح جاي للامارات ولديه شراكات بزنس معهم ؟ ولكن معهم حق فالرجل الذي لا يقبل بأقل من (رئيس جامعة) وسيم الملامح الى حد أعمى أبصارهم .
هاهو قبل افتتاح الجامعة واحتفالا بانطلاق الجرافات في بناء مبانيها في شهر ايلول 2007 وقد اجتمع مجلس الأمناء والإدارة مرة اخرى ، يصرح سعيدا لصحيفة الشرق الأوسط :
(وعبر رئيس الجامعة، الدكتور اوين كارغول، عن سعادته لبدء المشروع والدعم الذي تحظى به، قائلا: «الجميع هنا متحمس للمشروع ويقدم الدعم لنا . إنها المغامرة الاكبر للتعليم العالي في العالم اليوم، ولذلك هناك حماس خاص لانجاحها». ولفت الى وجود تحديات كثيرة «امام تأسيس أي جامعة، ولكن كون مقر هذه الجامعة في العراق هناك تحديات اكبر ولكن بدأنا نتغلب عليها». وستستوعب الجامعة عند اكتمال بنائها سنوياً 5 آلاف طالب وطالبة، ممن تزيد معدلات نجاحهم في المدارس الثانوية على 80 في المائة. اما التخصصات الرئيسية في الجامعة فهي ادارة الاعمال ودراسات التخطيط والعلوم في نظم الحاسوب الآلي وتكنولوجيا المعلومات، بالاضافة الى ماجستير ادارة الاعمال في الادارة الدولية وماجستير ادارة الاعمال في الادارة وتكنولوجيا المعلومات. )
ولكنه - لسوء حظه - افتضح ولم يمض سوى بضعة أشهر ولم يستطع انهاء "المغامرة الاكبر للتعليم العالي في العالم "، فقد طرد أو أقيل بعد بضعة أشهر حين أصبح مثارا للاحراج. المقالة التي فضحته نشرت في شهر آيار 2008.
هل عاد الى بلاده مدحورا، مذموما ؟ كلا وحياتك .. إنه معين الآن من قبل وزارة التعليم العالي السعودية وكيلا لجامعة اليمامة للشؤون الأكاديمية !! وقد صبغ لهم شعره ليصبح أكثر جاذبية . وهذا يا أعزائي هو نتيجة دعاء الوالدين . والعبرة لأعزائنا قادة المستقبل : تحرشوا حتى تصبحوا رؤساء جامعات.
لقد وعدتكم بمسلسل امتاع وأكشن ، وقد وفيت بوعدي ، ومازال هناك حلقات أكثر اثارة ..
الحلقة التاسعة هنا
شلون صار " مثارا للاحراج "
ردحذفممكن مثلا طمع في ود كرش الطلي باني و هو العاجز ..
أو طالب بضم خدود هوشيار للعقد الخيالي وهو عاشق كوندي السوداء !!
بالله السعوديين ليسع ما منحرجين ؟؟؟
ردحذفلعد شكد نفسهم طويييييل !
الاحراج لأن تاريخ حياته انتشر على الانترنيت ، يعني كان لازم يتصرفون. لولا هذا لكان استمر كارغول يتحرش ومنو يعلم يمكن يخلص على كل مجلس الأمناء، خاصةعلى رأسه واحد ناعم وظريف (مرهم) تحطه على الجرح يطيب ..
ردحذفيبين والله اعمل ان هذا الكارغول ماعنده مؤهلات غير التحرش!! واختصاصه العلمي هذا في الشرق الأوسط خاصة .
أستاذة أعتقد كارغول هذا ميعجبه المكرعين القكصار يعجبه شعر يهفهف و قوام مربرب ..
ردحذفجياد
ردحذفحطيت لك السبب، صورة كارغول في المرحلة السعودية !!
جياد كافي عاد ..
ردحذفيمكن الرحيم وعلاوي والطلي عندهم نفس "الاهتمامات" أو "الميول" مثل كارغول....
ردحذفاللهم لا تجعلها غيبة!!
عشتارتنا....شوفي من خلوا حجر الاساس و اشتغل النهب..عفوا قصدي البناء مرورا بجلب مدرسين اجانب برواتب عاليه و ليس انتهاء بتجهيزات الجامعه من المختبرات و المواد الضروريه شكد الربع حشوا بجيوبهم ورق اخضر...لا يروح فكرك لبعيد من اكول ورق اخضر...هذا ورق كلينكس خاص يشيلوه الجماعه حتى يبقون الجامعه نظيفه...من كل فلس
ردحذفعشتارتنا...ما يصير نظلم الدكتور اوين كارغول على تلون شعره....هذا الظاهر انه كلما تزداد حراره البلد الذي يعيش فيه ياخذ شعره بالاصفرار....اتمنى لو نكدر ندزه الى صحراء لوط في ايران ...حتى يطير شعره بالكامل...حوبه اللي تحارش بيهم
ردحذفعيني لبيب
ردحذفيمكن شعره تغير لونه من "حلاوة روحه"....
ومثل مل كلت، حرام نظلم الرجل... أو الشئ!
بس شعليكم ؟ الشعر الاشقر جاب نتيجة ، لأن المواقع السعودية كاعدة تصرخ وتولول على الانترنيت . بس حطوا اسمه على كوكل ولكن السعودين يكتبوه (كارقول) بالقاف. ولكن المسؤولين السعوديين اذن من طين واذن من عجين..
ردحذفوهذا يعني ان الشعر الأشقر يكسب من ايام مارلين مونرو الى كارقول.
وبعدين حتى لا تروحون بالغلط ، الرجل ليست جريمته (الشذوذ) لأن هذه لم تعد جريمة في عصر الانفتاح الأمريكي.. وانما جريمته هي (التحرش) .. يعني على مبدأ : اذا القاضي راضي شعليها بيه الناس؟ فالظاهر الرجل لم يعد (يتحرش) رغما عن ارادة القاضي !!
ردحذفيعني آني اشكلت ؟؟
ردحذفبس اريد أوضح إنو برهم مو جذاب رغم طرافته ..
لأن الشعر عنصر مهم لاشباع رغبات كارغول و الدليل اهتمامه به .
ألا ترين كيف يستغله كأحد أدواته الأكاديمية !!
فضلا عن إن الشعر الأصفر حصانة و لا أقوى منها في البلاد العربية .
اغاتي ابو هاشم....و الله انا معك...اني شايف ناس من حلاوه الروح مو بس تغير لون شعرهه بل حتى طلعلهم شعر.
ردحذفعشتارتنا...و الله اني و ابو هاشم ما رايحين بالغلط....بس اخاف اعراب السعوديه همه اللي ما فاهمينهه صح
عيوني لبيب
ردحذفأعراب البادية ما فاهميهه غلط... فاهميهه كلش زين ولهذا السبب شغلوه عندهم!!!
مو إنت لبيب ومفتح بالتيزاب.....
اغاتي ابو هاشم...لم اتبين نوع البشر الذي يحبهم و يستهدفهم كارغول الا عندما قرأت رابط عشتار بالانكليزيه...انت صح
ردحذف