"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

15‏/12‏/2010

ماذا حدث في السويد؟

أحقق حاليا في قضية (الإرهابي) الخائب تيمور في السويد . القصة فيها تناقضات كثيرة ، وغرائب كثيرة . حتى أضع ملاحظاتي . اذا كانت لديكم أية ملاحظات أرجو تجميعها للنقاش فيها.

ولكن ملاحظات أولية:

1- العملية خائبة أيضا مثل كل العمليات التي حدثت مؤخرا.
2- المتفجرات التي قيل انه كان يحملها على ظهره كانت كلها فاشوشية ولم تنفجر غير واحدة قتلته وكأن التفجير المحدود كان مقصودا
3- المسافة بين التفجير الأول (السيارة) والتفجير الثاني (الحزام الناسف) بعيدة على الخريطة.
4- لماذا انفجرت السيارة بدون ارادته ولماذا انفجر الحزام بدون ارادته (في التوقيت غير المناسب)
5- مثل مفجر تايم سكوير: الشاب متزوج وله أطفال صغار ولديه مشاريع للمستقبل أبداه في مراسلات على الانترنيت

أي انه لم يكن مشروعا استشهاديا او أنتحاريا كما تشاءون، فماذا حدث بالضبط؟

والسؤال : لماذا يحب المسلمون قتل المسيحيين في كنائسهم وأعيادهم ؟ كما تريد هذه العمليات أن توحي لنا؟


هناك 5 تعليقات:

  1. فعلا العمليه خائبه. اما انه لم يكن مشروع استشهاد !!, فانا اقول العكس انه فعلا مشروع استشهاد لان في رسالته الصوتيه التي ارسل بها للمخابرات السويديه قال فيها بالحرف الواحد

    والى عائلتي، حاولوا أن تسامحوني. لم أتمكن من الجلوس ومشاهدة كل ذلك الظلم ضد الاسلام والنبي محمد (باللغة العربية) ، صلي الله عليه وسلم ، (باللغة السويدية) عندما فعل الخنزير فيلكس ما فعل. آسف لانني كذبت عليكم، أنا لم اذهب الى الشرق الاوسط للعمل أو كسب المال بل ذهبت للجهاد
    آملي أن تتمكنوا من فهمي يوما ما. لم يكن بامكاني البوح بذلك لكم او لاي شخص آخر. زوجتي العزيزة واطفالي ، وأنا أحبكم. أحبك يا زوجتي. حبي لك لم يكن ابدا كذبة. اعتذر بانني لم اقول لك عن اي شيء. قبلي الاطفال بدلا مني. قولي لهم بان والدهم يحبهم، سوف يحبهم دائما.
    اي انه كان يودع كل اهله لانه واثق من انه سينفذ العمليه مسبقا.
    مع خالص تحياتي

    ردحذف
  2. هل طابقت صوته بحيث تعرف انه هو الذي ارسل تلك الرسالة؟ هل ينبغي أن نصدق انه هو مرسل الرسالة؟ ألا يكفينا الرسائل الصوتية والمرئية الكاذبة لبن لادن وغيره؟

    ردحذف
  3. واذا كان في استطاعته أن يرسل رسائل الى المخابرات السويدية والى وكالة اخبار سويدية ، ألم تكن عائلته تستحق ان يرسل اليها رسالة خاصة بهم؟

    ردحذف
  4. رأي بهذه الواقعة انها مفبركة كما كانت تفجيرات تايم سكوير في نيويورك وتجنيد الشاب المسلم في امريكا من قبل ظابط في ال اف بي آي وتوجيهه الى تفجير الخ
    لكن هناك رابط واحد في كل هذه الامور وهو ان السويد كبلد حيادي دخل رسمياً في الاتجاه الامريكي وما يسمى الحرب على الارهاب وخصوصاً بعد صعود اليمين المتطرف في الانتخابات الاخيرة هناك وقد استفادوا كثيراً من الخبرة الامريكية والبريطانية في صناعة الاعداء وتخويف شعوبهم بهذه الطريقة السمجة .وما قضية جوليان اسانج صاحب موقع ويكيليكس ببعيدة عننا وكيف ان القضاء السويدي تخلى عن نزاهته من اجل ترحيل اسانج الى امريكا

    ردحذف
  5. قال الراديو lbc هنا في بريطانيا انه كان في لوتن وانه قد تم طرده من احد المساجد لانه كان يحاول تجنيد انتحاريين. وقالوا انه بريطاني. لماذا كانت رسالته بالسويدي؟!

    ردحذف