مصعب حسن يوسف، الفلسطيني الذي خان اهله وقومه ودينه وأباه المرمي في السجون الصهيونية وصار جاسوسا للموساد على حماس، ثم تحول من الديانة الاسلامية الى المسيحية على أمل ان تقبله الولايات المتحدة لاجئا وألف كتابا اسماه (ابن حماس) روى فيها تفاصيل حياته وخيانته وعمله لدى المخابرات الاسرائيلية. ولكن كل ذلك لم يشفع له لدى الولايات المتحدة حيث رفضت وزارة الامن الداخلي لجوءه على أساس انه قدم خدمات لحماس حين كان يعمل عينا للموساد ، مثل نقل شخصيات من حماس الى اماكن آمنة ولكن السيد يوسف الاسخريوطي يدافع عن نفسه بأنه كان مضطرا - بصفته جاسوسا - لإبداء اخلاصه لحماس حتى يستطيع جمع المعلومات والاخبار لتقديمها للجانب الاسرائيلي.
ولكن تعال فهمّ حجي أحمد أغا الأمريكي الذي يعتبر اي خدمة تقدم لمنظمة (ارهابية) مثل حماس بغض النظر عن سبب قيامك بذلك هو تعاون مع الارهاب.
وهو الآن في انتظار المحاكمة واذا اصر الامريكان على موقفهم فسوف يعيدونه الى الضفة الغربية . يستاهل !
خطية أبوه ما أدري شلون تحمل وهو يشوف فلذة كبده ... !!
ردحذفأني نفسي ما تحملت أسمعه على بي بي سي .. ما أعرف أي غسيل مخ فعال تعرض له لدرجة أن يوغل في الكفر هكذا .
يعني النصراني الأصلي لا يجرؤ على قول ما قاله هذا الممسوخ .
بس ليش يرجعوه لجمهورية الضفة ؟ حقه يرجعوه لدولة غزة . مو غزاوي ؟؟
اكيد ان الامريكان لا يأمنوا شر من خان بلده و ابناء جلدته....فمن يضمن لهم انه لن يخون الامريكان لحساب غيرهم كما فعلها من قبل مع غيرهم و ان كنت اشك انه سيحصل على اي وظيفه محترمه هناك تمكنه من خيانه بلاد العم سام....الا اذا اشتغل و حسب سيرته الذاتيه في احد افلام جيمس بوند...ينظف الاستوديو بعد التصوير
ردحذف