"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

17‏/1‏/2010

العراق عائد : لمن؟

بول بريمر يرتدي كاسكيتة مكتوب عليها
"العراق عائد Iraq is back "
ياترى عائد لمن؟
هل يقصد لشركات النفط؟


هناك 10 تعليقات:

  1. عشتارتنا العزيزه

    بالنسبه لسؤالك فان الاجابه ستتباين بتباين القارئ فلو كان القارئ

    ماما جلال و كاكا مسعود : العراق عائد الى الوراء حتى يتقدم انفصالنا الى الامام
    عمار اللئيم : العراق عائد الى حضن امنا ايران و على عناد صالح المطلك
    احمد الجلبي: العراق و خزائنه عائد الى جيبي و رقصني يا جدع
    المالكي: العراق عائد الى القرون الوسطى ببركات البابا و جهود ربع المنطقه الخضراء
    علي الدباغ : العراق عائد الى حضيره الديمقراطيه الشوفينيه و التي تعكس رغبات شرائح طبقات المجتع كافه و سيرا على خطى ثوره مانديلا و رغبه جيفارا و ترسم هذه العوده ملامح مرحله تعبويه راديكاليه تنأى بنفسها عن انانيه الذات المتسلطه.....الى اخر الخرط الغير مفهوم للمساكين العامه امثالي.
    موفق الربيعي: العراق عائد من احضان المالكي لاحضان المجلس الاعلى الائتلافي الوطني التقدمي اللي راح يوكلكم زلابيه
    عدنان الدليمي : اصلًح بوصله السداره و بعدين اكللكم العراق عائد الى اي اتجاه

    ردحذف
  2. كلامك مضبوط يافندم! الى الوراء در !

    ردحذف
  3. نعم، عائد من الفردوس ليلتحق بالجحيم

    ردحذف
  4. بكل كوة عين!
    ديا الله خطية هيه بقت عليه!!!!!

    ردحذف
  5. كلمة عائد لها معاني مختلفة حسب القائل وحسب الزمان وحسب الاتجاه
    مثل ما فصل اخي لبيب واكثر
    ممكن يكون عائد الى احضان امته وشعبه اذا تحدثت عنه المقاومة
    واذا تحدث بريمر فانه عائد الى عهد النهب والسلب لشركات النفط والشفط العملاقة
    واذا تحدث ايران فانه عائد والعياذ بالله الى حضن امبراطورية "فارس"
    واذا تحدثت الدول العربية فانها تعني انه عائد الى الحصار لان النظام الوطني لا زال قادرا على العودة للحكم ولا بد من ابقائه تحت البند السابع ونظام العقوبات
    ونحن نقول عائذ بالله واعوذ بالله من شياطين الانس والجن واعوذ بالله من نفس لا تشبع وعين لا تدمع ودعوة لا يستجاب لها
    واعوذ بالله من كل لفة يرقد تحتها الف الف ابليس
    ولكم تحياتي

    ردحذف
  6. إبراهيـــم الصفـــار1 يونيو 2013 في 8:33 م

    السيدة عشتار المحترمة
    سبحان الخالق حباية ومقسومة بالنص يشبه كلب جيراني شقراء من قوم عيسى ,,هُمَّ كلهم قوم عيسى لكن اليوم طلعت الشمس بالصدفة وخافت عليه من ضربة الشمس ولبسته نفس الكاب بس أحمر مثل ربطة ريسنا...يروحله فدوة وقربان.

    ردحذف
  7. الى ابراهيم الصفار, عيب عليك ان تعمم!! فقوم محمد ليسوا باحسن حال من قوم عيسى! وعيب عليك ان تشبه قوم عيسى بالكلاب.
    أما انت يا سيدة عشتارة يامن تدعين الشفافية والصدق, كان المفروض ان لا تنشري تعقيب الصفار.

    ردحذف
  8. أخي غير معرف
    لم افهم شيئا مشينا في تعليق الاخ ابراهيم الصفار، وإلا لحذفته. انا فهمته على انه يقول ان بريمر وهو لابس الكاب يشبه كلب جيرانه (التي هي شقراء من قوم عيسى) وهذا كان نوعا من الغزل في الشقراء حين يستدعي اغنية ناظم الغزالي. ثم يقول (كلهم قوم عيسى) وفهمت انه يقيم بين ظهراني بلد اوربي حيث كل جيرانه مسيحيين. وان جارته الشقراء وضعت كاب على رأس كلبها خشية من ضربة الشمس.(وهذا إن دل على شيء فهو يدل على انه دائم المراقبة لجارته)
    هذا مافهمته من قراءة سريعة لتعليقه، وأنا متعودة على ادراك مافي نية الشخص من تعليقه لطول المران والتجربة ، واحيانا بعض الاصدقاء يكتبون تعليقا غير واضح حيث يظنون انهم يعبرون خير تعبير عما يقصدونه، في حين انهم يحتاجون الى الكثير من الوضوح بسبب وجود تنوع ثقافي واجتماعي ونفسي بين القراء، ولهذا تراني دائما حين اكتب استخدم جملا بسيطة واضحة وربما اكرر المعنى المقصود اكثر من مرة حتى يصل الى المتلقي.
    أنا بالعكس كنت سألوم الاخ الصفار لأنه شبه بريمر بالكلب مع أن الكلاب لايحتلون ارض الغير ولا يدمرون ولا ينهبون ولايقتلون بسبب النفط، واكثر اخلاصا واكثر (انسانية).

    ردحذف
  9. المقصود ان العراق بنفطه عائد الى الشركات النفطية الاحتكارية مثل ما تشوفون اليوم حتى جدارية تأميم النفط بشارع المطار هم مسحوها وخلو بمكانها محمد باقر الصدر

    ردحذف
  10. إبراهيـــم الصفـــار2 يونيو 2013 في 3:23 م

    السيدة عشتار المحترمة
    تحليلك لتعليقي المختصر صحيح تماماً فحاولت الأختصار لأدراكي أن المساحة محدودة للتعبير عما في خواطرنا لما يدور من حولنا من جرائم تفتك بالعراق وشعبه ،وأود أن أقول للتوضيح أنني لم أشبه قوم عيسى كما فهمها صاحبنا حين قلت ( هُمَّ كلهم قوم عيسى )أي غالبية جيراني كما توصلتي إليه سيدتي من كوني أعيش منذ سنوات في كنفهم كمسيحين وقومي الذين هُم وأنا من قوم محمد شردوني وعائلتي من أرض أجدادي وسلبوا مني هويتي العراقية وأقتنوها مع هوياتهم العجمية ليكونوا مواطنيين من الدرجة الممتازة وأسلامهم يخر من آذانهم فقط عند الصلاة وبعدها يعودون لذبح الأبرياء.
    ولا أريد أن أطيل فقد وجدت فعلاً أن الأسلام بأمن وأمان ومحفوظ في شوارع المسيحيين هنا وفي كل تفاصيل حياتهم ويطبقونه تماما ولكنهم لا يعلمون أنها تعاليم أسلامنا الحنيف وليتنا نتشبه ببعض صفاتهم الحميدة.

    مع تحياتي لك وللجميع

    ردحذف