جستن ريموندو مدير موقع antiwar.com يشكك في حكاية طائرة دترويت و(الارهابي) عمر فاروق عبد المطلب ، في مقالة طويلة يفضح فيها اسرارا لم تذكر في الاعلام السائد، ويحلل الحكاية التي يظنها مفبركة وممسرحة لتوقيتها والتناقضات التي فيها والأسئلة التي تثيرها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اختي عشتار
ردحذفممتنون جدا للرابط و مقاله تستحق القراءه و الكاتب كان ذكيا وواقعيا في تحليلاته ملاحظاتي هي:
1-ذكرت المقاله نقلا عن احد الشهود ان عمر هذا صعد الطائره من غير جواز و الكاتب استغرب هذا. حتى في البلدان الاكثر تخلفا لن يسمح لاي احد بالصعود للطائره من غير جواز و تذكره فكيف ببلد اوربي
2-لو صعد عمر هذا الطائره بغير جواز كيف عرفوا من هو و الاماكن التي زارها . لو كان ارهابيا كما يقولون لما اعطاهم اي معلومات عن نفسه و تحركاته بهذه السهوله .
3-اذا لم يكن هناك جواز فكيف يقول المحققون انه حصل على تاشيره دخول و ان هناك ثغره في نظامهم الامني
3-في مطار ديترويد هناك شخص هندي اخر اعتقل بعد ان شمت الكلاب المدربه شيئا مريبا في حقيبته .كيف يا ترى لم تشم الكلاب الهولنديه المتفجرات . هل رائحه المتفجرات في هولندا مختلفه عن رائحتها في اميركا . سؤال لماكس و ريما
4- لو ان عمر هذا حضر تركيبه المتفجرات في التواليت لماذا لم يفجرها هناك بل اصر على ان يرجع لمقعده و يقوم بهذه الحركه على اعين الملأ ؟
5-لحد هذه اللحظه لم نسمع اي تعليق من الهولنديين مع العلم انه من المفترض انهم جزء من المشكله ؟ هل ان هذه مسرحيه مشتركه ام ان الاميركان الجموا افواههم حتى لا تضهر الحقيقه.
6-ابو عمر هذا حذر الاميركان بخوفه من تطرف ابنه. عمر هذا كان يدرس في بريطانيا وكان من الممكن ان يقوم بعمله الارهابي في بريطانيا فلماذا لم يحذر البريطانيين
7-لو كان الاب يشك في ابنه فكيف سهل له الاموال للذهاب الى اليمن و اميركا و عمر هذالا يزال طالبا يتقاضى مصروفه من والده الغني
مجرد اسئله دارت في ذهني و انا اقرا المقاله .
شكرا لك ايضا لأنك لخصت بعض ماجاء في المقالة ولم يكن عندي مزاج ووقت لترجمتها. والنقاط التي ذكرتها تشكيكا في القصة مهمة جدا منها حكاية الفيزا والباسبورت؟ على اي شيء وضعوا الفيزا ؟ هل تعطى الفيزا على ورقة منفصلة مثلا ؟ ارجو ممن سبق له الحصول على فيزا امريكية اعلامنا بهذا .
ردحذف